لـ يعلم الجميـع بـ أن
تاريخ العـمـيـد أشبه بـ كتاب كبير مفتوح لا يقوى ( الصغار ) على تقليب صفحاته حتى يفكرون في قراءته !
فـ سيبقى الثمانيني شامخاً بـ تاريخه ، ،
رغم محاولات ( الصغار ) . . تسلق جدران التاريخ! لـ إخفاء ملامـحه التي غيرها الثمانيني الوقور ،،
إلا أنـهم تساقطوا تبعاً . فالتاريخ سيبقى شاهداً لـ ( العمـيـد )
سيبقى التاريخ هو الحكم الحقيقي . . هو الشاهد الأكبـر . .
و الإختبـار الذي يسقطون فيه سريعاً أمام عظمة هذا الثمانيني !!