حياك الله أبا وائل وبيّاك
ما قدمناه هو القليل من الواجب ولا يرقى إلى ما نكنهُ
من مشاعر الود والحب لكم يا آل أبو صاع
وكان مما يسعدنا لو كنّا معكم جنباً إلى جنب
والوقوف على احتياجاتكم ومؤازرتكم
فنحن أهل وهذا واجبنا ويعذرنا والله منكم
تباعد الأسفار وانشغال الناس في أعمالهم
ولا شك بأنكم (صديق عذّار)
.
والحمد لله على سلامة أبنائكم
والخروج من هذه المحنة بلطف الله وعنايته