[عاشق المربا]

بسم الله الرحمن الرحيم

في البداية أقدم شكري وتقديري للشباب الذين وافوني بصور أثار السيل على المنطقة وهم علي النحو التالي : أحمد عبدالرحمن وفضلي الدوسي.

فعلاً من يشاهد الصور يتخيل أنه يشاهد السيل مباشرة.

إنه سيل يوم الخميس 24/1/1432هـ والصور تغني الوصف والتعليق عليها لما ما تعبر عنه من واقعها الذي صورة فيه.

والآن أترككم مع الصور عن هذا السيل :


(1) مزارع السوق مملوءة من السيل.


(2) وضوح إنهيار في مرزعة العم/ سعيد بن مهدي أثار السيل بالغرفة.


(3) جانب أخر من وضع المزرعه.


(4) خزان الماء الذي كان أهل المنطقة تعبئ وايتاتها منها جرفه السيل مسافة عن موقعه الأول.


(5) يلاحظ أن السيل حفر من تحت الحواجز التي عملت لتصدية أي سيل.


(6) جانب من أخر من إنهيار الغرف في المزرعه.


(7) ومن جانب آخر يلاحظ سقوط سطح أحد الغرف التي أنهارت.


(8) يلاحظ أيضاً جرف جزء من جدار أحد الغرف إلى مسافة بعيدة.


(9) من جهة أخرى وضح الدمار في غرف المزرعه.


(10) كما في الرسم المسافة التي جرف السيل الأزفلت المؤدي إلى قرية المربا.


(11) أيضاً الطريق إلى قرية المربا يلاحظ الطريق أصبح وادي وأختفى الأزفلت.


(12) بداية عقبة المربا.


(13) إحدى الأبار التي لم تسلم من السيل.


(14) يلاحظ عمود الإنار الذي وضع لإنارت الطريق في المرخه العليا سقوطه على سلك الكهرباء.


(15) وضع المرخه العليا م أثار السيل.


(16) الطريق المؤدي إلى قرية سند المليح والحدبة وباقي قرى الجرداء وبعض مزراع قرية سند الميلح.


(17) يلاحظ الصخور الضخمه التي جرفها السيل وأصبحت وسط الوادي.


(18) هذه عبارة وسط الطريق المؤدي إلى باقى قرى الجرداء ( ويلاحظ خطورتها لعد وجود حواجز لها ).


(19) طريق المرخه العليا الذي فيه أختفى الأزفلت وأصبح مسار واحد.


(2) يلاحظ بعض المزارع الذي أخذ السيل جزءً منها وهي مزروعه بالذرة.
لازالت بعض القرى أصبح طريقها أمس زفلت يوصل أي سيارة بكل سهولة واليم أصبح وعر يصعب مرور لعض السيارة منها.
أيضاً بعض الطريق كانت على مسارين واليوم أصبح مسار واحد مما يسبب إختناق أثناء مرور سيارات لما تتقابل فيه.

هذا ما حصلت عليه من صور عن وضع جرداء بني علي، هناك أماكن لم يتم تصويرها، وإذا حصلت عليه سوف أوافيكم بها.

من محبكم في الله / عاشق المربا 24/1/1432هـ