|
أيتها الراقية ...
كثيرة هي الذكريات التي تُسال لها الدموع ...
وأكثر هي ذكريات الطفولة البريئة ...
والله لقد التقيت قبل أقل من أسبوع بمعلمي في الصف الأول الإبتدائي ...
والله أني أول ما رأيته ..
لم أتمالك نفسي لأقبل رأسه ...
المعلم الوفي ... الحنون ... الصادق ...
في وجهة نظري هو أب ...
بل أفضل من بعض الآباء ...
ما أجمل الطفولة ...
شكرا أختي ...
فوالله لقد اعدت إليّ أياما ...
حُفرت في ذاكرتي ...
|
|
 |
|
 |
|
ابو فيصل العدواني
نثرت حديثا كالدرر وكان في غاية الجمال والروعة سعدت بتواجدك سلمت أناملك