حيا الله أبو طلال ضيفاً على كرسي الإعتراآآآآاف
تابعت أسئلة الأخوة وإجاباتك وكانت بحق مميزة وفيها من الصراحة والبساطة الشيء الكثير
ـ سبق أنا زرتنا للسلام على الوالد أطال الله في عمره عام 1417 هـ ( بحسب ما اذكر ) بمنزلنا وبغيت تحرش أبو العنقري عليّ عشان ما أواصل اللعب في دورة رياضية بالمكاتيم وقلت له : بيزيد يجيك وهو منكسر(ن) فأخذها الوالد ع محمل الجد فرددت أنت عليه بقولك : لا تخاف عليه من معه مثل تيه الكراعين والسيقان كنها خشب الزان ما يجيه شي ، واليوم الثاني ( والله ) وفي مباراة ( دور الأربعة أمام نادي الأزهر بالفرعة ) تعرضت لأصابة قوية جداً وتمزق بأربطة القدم وانتفاخ ورباط ضامد لمدة أسبووووع !!
سؤالي : ما تفسيرك لما حدث وهل هذه الواقعة هي مصداقٌ لما يُشتهر عنك من قوة عينك ما تذكر الله ؟؟ وهل تعلم أني دعيت عليك وكنت أتحين ساعة الإجابة وتحقُق دعوتي لكن ( للأسف )

.. وأن الوالد استشاط غضباً بعد عودتي وقال لي : تستاهل عشان لا زاد جا هذاك الخبل لا اشوفك قاعد(ن) معنا والا تاليتها مشلول(ن)

!!
ـ ما أكثر الأشياء التي تحن إليها في طفولتك وشبابك ؟؟
ـ هل ترى أن نفسياتنا كبشر في هذا الزمن أفضل مما كانت عليه في الماضي ، وفي حال الإجابة بلا ، ما الأسباب في نظرك ؟؟
ـ دائماً ما تفتعل المقالب مع الآخرين ويعجزون في المقابل من الرد عليك ، لكن ، من هو الشخص الذي رد لك الصاع صاعين وتمنيت أنك لم تمازحه وتمقلبه ؟؟
شكراً لسعة صدرك