|
على طاري غرم الله المرشد ونصائحه الله يمسيه بالخير
في إحدى السنوات نقل من الديرة إلى الطائف وهو من أعز أصدقائي المهم جيت نازل جده أتمشى قلت في نفسي والله إني بامر أبو عبدالعزيز أتعشى عنده وانزل جده آخر الليل وصلت عنده في العزبه ورحب وسهل الرجال وهات ياشاهي واسر ياليل المهم أخذني بالسيارة ومشاني على الطايف كله يمكن لف بي الطايف ثلاث مرات وحوالي الساععة 12ليلا قلت له العشى ياغرم الله أنا ميت جوع قال أبشر بسعدك وجاب لنا نفرين بليله قلت أنت صاحي والا مجنون والله ماتسوي لي شي أبغى كبسه . قال ياحبيبي الخواجات بعد الساعه 6مساء ما ياكلون شي يحافظون على صحتهم وانا لو جلست أذبح للطالع والنازل من الديرة لجدة ومن جدة للديرة مابقي من راتبي ريال
|
|
 |
|
 |
|
هههههههههههههههه
على طاري العزبة
كنت ساكن فيها انا وناجم والعفيسه
وكان يوم الاربعاء اخطر يوم لانه يوم المسافرين
يمرون علينا
المهم اللي فيه الغداء يقوم بالاتفاق المسبق بيننا الثلاثة
يقول قدام الضيوف ثنتين تكفي والا ازيد يعني حبتين دجاج
يقوم اللي جالس مع الضيوف يقول حبه ونص بالاشارة يعننني
ما يشوفونه الضيوف
والحقيقة انها نص حبه وندفنها في الصحن تحت الرز
والضيوف يعتقدون انها حبتين ونص
هههههههههههههههه
الحقيقة السكن مع ناجم والعفيسة أيام لا تنسى
مره واحد الله يذكره بالخير
من الضيوف بحث بحث بحث مالقي لحمة
قال وين دجاجتكم
خخخخخخخخخ