
20-01-2011, 08:00 PM
|
|
تونس لاْول مرة يبث الاذان في التلفزيون
عنها إنها للتنويع ، يعني أنهم يقتلون ويصلبون وتقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف وينفوا من الأرض حسب جريمتهم .
تونس .. لأول مرة يبث الأذان في التليفزيون
الله يمهل ولايهمل
ولايطق بعصى
والللللللللللللللللللللللللللله اكبر
وعن عائذ بن عمرو رضي الله عنه أنهُ دخل على عُبيد الله بن زياد، فقال له: أي بُني، إني سمعتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (( إن شر الرعاء الحُطمة )) فإياك أن تكون منهم. متفق عليه ، والحطمة الذي يحطم الناس ويشق عليهم ويؤذيهم، فهذا شر الرعاء. وإذا كان هذا شر الرعاء؛ فإن خير الرعاء اللين السهل، الذي يصل إلى مقصوده بدون عنف وحديث عائشة رضي الله عنها في مسلم، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( اللهم من ولي من أمر أمتي شيئا فشق عليهم ، فاشقق عليه . ومن ولى من أمر أمتي شيئا فرفق بهم ، فارفق به ) رواه مسلم. وعن أبي يعلى معقلِ بن يسارٍ رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقولُ : (( ما من عبدٍ يسترعيه الله رعيتةً ، يموت يوم يموت وهو غاشٌّ لرعيته، إلا حرم الله عليه الجنة )) متفق عليه. وفي رواية : (( فلم يحُطها بنصحه لم يجد رائحة الجنة )) . وفي رواية لمسلم: (( ما من أمير يلي أمور المسلمين ، ثم لا يجهد لهم، وينصح لهم، إلا لم يدخل معهم الجنة )). عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: سمعتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (( كلكم راعٍ، وكلكم مسؤول عن رعيته والإمام راعي ومسؤول عن رعيته، والرجلُ راعٍ في أهله ومسؤول عن رعيته، والمرأة راعية في بيت زوجها ومسؤولة عن رعيتها، والخادم راعٍ في مال سيده ومسؤول عن رعيته، وكلكم راعٍ ومسؤول عن رعيته )) متفق عليه. أما الرئيس المخلوع بن علي فقد نفي من بلده بعد أن كان هو الرجل الاول فيها وهذا هو نتيجة محاربة دين الله وكل ما يتعلق بالإسلام من أغلاق مساجد وغيرها والتضييق على المسلمين وفتح المطاعم في شهر رمضان وما حصل له هو وعد من الله لكل من يحارب دينه قال تعالى: ( إِنَّمَا جَزَاء الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَاداً أَن يُقَتَّلُواْ أَوْ يُصَلَّبُواْ أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلافٍ أَوْ يُنفَوْاْ مِنَ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ ) (المائدة : 33). و( أو ) في الآية الكريمة قال بعض العلماء
|