أشكركِ أختي جمرة غضى على نقل الموضوع
في ظني أنهم لو مزجوا اللغة الإنجليزية مع حليب الرِضاعة (سيميلاك) أو أي منتج آخر يقترحه بعض المنظرين في وزارة التربية و التعليم، لما زادهم ذلك إلا جَهلاً بالمُشكلة.
أرى أن الحل يكمن في إكساب معلمي اللغة الإنجليزية القدر الكافي من الخبرات التعليمية، و من ثم حث الطلاب على ممارسة اللغة، و بدون هذه الأخيرة لا يمكن أن يستفيد الطالب من المادة إلا ما قد يعينه على تجاوز الفحص النهائي لها، في أحسن الظروف