أهلاً بعودتك أخي الفاضل : ابن راشد
لا شك بأن الخيرية في تناقصٍ دائم من قرنٍ لآخر
وهذه سنّة الله وحكمته
أمّا التأسي باليهود والنصارى فهو مقياسٌ لِمدى الإمعان في التبعية المقيته
نحنُ مأمورون بنبذها وإنكارها مع سابق علمنا بوقوعها
وهو ما أشرت إليه في تعقيبك مشكوراً
ولكن : هل تُرانا أدينا الاجتهاد المرضي في هذا الجانب ؟
وهل أدى ذلك السلطان ما يؤمّل منه فعله وما هو منوطٌ به ؟
بعد ذلك ندع للطمأنينة إلى أنفسنا سبيلا
.
وافر الشكر لإضافتك الرائعة
وأطروحاتك النيّرة