رد: إلى الظالم ... إلى القاضي ...
نهبت جدة وسلبت الحرية والعذرية ..
بعد أن كانت عروساً تبيت اليوم أرملةً محطمةً وكسيرة الجناح ..
وكيف لطير يطير وجناحه مكسور من يطبب ذاك الجناح .؟
متاهات اليوم من الأمس القريب ، والدموع لم تجف بعد على من فقدوا بالأمس ..
وما كان إلا دمع في إزدياد ..
ماذا تملك لي ؟ وماذا أملك لكـ ؟
لا شيء غير أن أبكي لك وعليك ، وتبكي لي وأبكي لك ..
لا شيء غير الدعاء ...
أبو فيصل ..
شكراً لطرحك ولرقي فكرك ..
هكذا نتناول القضايا ..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
|