أهلاً بالأستاذ الفاضل : أبا ماجد
أبلغت بهذا الكاريكاتير ما قد تعجز عن إيصالهِ المقالات
.
لقد تغير واقع حالنا اليوم عن الماضي تماماً
ففي حين كان من ينجرف آنذاك وراء فكرةٍ شاذّةٍ
يجد ما حوله من قيَمٍ تردعه عن ذلك المسلك
إلا أنه أصبح اليوم الأمر معكوساً
حيث نجد الكثير من المتربّصين بالشباب لِتَبَنّى تقليعاتهم
.
أستبشرُ دوماً بسحائب كرمك المُغّدِق
أبا ماجد
وألمس أثره يُشعِل قناديلاً من الإبداع