عرض مشاركة واحدة
قديم 31-01-2011, 08:08 PM   #19
جسد بلا قلب

مشرف مجلس بني عدوان
عضو متميز
 
الصورة الرمزية جسد بلا قلب
 







 
جسد بلا قلب is on a distinguished road
افتراضي رد: يوجد صور . الممرضات و الممرضيين والمراجعين و بحرموت

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزهراني حسام   مشاهدة المشاركة

   التمريض مهنه شريفه وقديمه فهي من عهد الرسول صلى الله عليه وسلم وكان هناك صحابيات جليلات يقمن بأعمال التمريض ويعالجن الرجال لاسيما اوقات الحروب و ارى بأن هنا مشاركات في هذا الموضوع خرجت عن حدود الحوار والمناقشه الجاده والمفيده
فهناك اخوات شريفات يعملن ممرضات وهن محافظات على شرفهن وفضيلتهن
وفيما يلى بيان لبعض الصحابيات اللاتي اشتركن فى غزوات الرسول e ودور كل منهن:
¨ أم المؤمنين السيدة عائشة رضى الله عنها خرجت مع أم سليم فى غزوة أحد مع الرسول وفى غزوات أخري، وقامت بتمريض الرسول حين اشتد به المرض.
¨ أم أيمن (حاضنة الرسول e) هاجرت الهجرتين، وشهدت غزوة أحد وكانت تسقى الجرحى وتداويهم وقد استشهد زوجها فى إحدى المعارك.

¨ أم سليم (والدة أنس ابن مالك) شاركت فى غزوات أحد وخيبر وحنين وكانت ترافق السيدة عائشة y فى غزوة أحد وكانتا تنقلان المياه وتسقيان عساكر المسلمين وتداويان الجرحى.

¨ روفيدة الأنصارية، وكعيبه الأنصارية قيل فى بعض الكتب أنهما أختان، وفى بعض الأخرى أنها شخص واحد لها اسمان، بايعتا الرسول بعد الهجرة واشتركتا فى الخندق وخيبر وكانت روفيدة أوكعيبه أول سيدة تعمل فى نظام أشبه ما يكون بنظام المستشفيات فى وقتنا هذا حيث اتخذت خيمة فى مسجد الرسول e فى يثرب (المدينة المنورة) مكانا يأوي إليه والمرضى وكونت فريقا من الممرضات المتطوعات قسمتهن الى مجموعات لرعاية المرضى نهارا وليلا ولم يكن عمل روفيدة مقتصرا فى الحروب فقط بل عملت أيضا فى وقت السلم تعاون وتواسى كل محتاج.
¨ أم سلمة رضى الله عنها زوج الرسولe، هاجرت الهجرتين واشتركت غزوات الحديبية وخيبر وحنين وكانت تسقى الماء وتداوى الجرحى.
¨ أميمة بنت قيس الغفارية أسلمت وبايعت الرسول e بعد الهجرة وفى غزوة خبير مع مجموعة أم سلمة تداوى الجرحى وتعين المسلمين.
¨ أم زياد الأشجعية شاركت فى غزوتى خيبر وحنين وكانت تسقى وتداوى الجرحى وتناول السهام للمحاربين
¨أم حبيبه الأنصارية "نسيبه بنت الحارث" قيل أنها اشتركت مع الرسول e فى سبع غزوات منها خيبر، وكانت تداوى الجرحى وتعد الطعام وتقوم على رعاية المرضى.
وبدلنا التاريخ على أن نشاط المرأة العربية المسلمة أستمر إلى ما بعد انتشار الإسلام خارج الجزيرة العربية فقد شهدت بغداد وقرطبه والأندلس نشاطا كبيرا من النساء اللاتي عملهن فى التطبيب وممارسته.
ففى أوائل الدولة الأموية كانت زينب "طبيبه بنى أود" من الماهرات فى صناعة حالة ومداواة آلام العين والجروح وكانت تمرض النساء والرجال على السواء.
وكانت أخت الحقيد ابن زهر الأندلس وابنتها لهما دراية واسعة فى مداواة أمراض النساء كما كانت أم الحسن بنت القاضى أحمد الطنجالى من أهل الأندلس ملمة بعلوم كثيرة أبرزها الطب وقد درست حتى فهمت أسبابه وأعراضه.
وساهمت النساء فى مساعدة الطبيب فى عملة فقد جاء أن الزهراوى كان يقف خلف ستار خفيف ويعطى إرشاداته المناسبه للقابلات فى الحالات العسرة.


سيدي الكريم : حسام .

كل ما ذكرت صحيح عن ما قدمن رضي الله عنهن ..

ولكن الحالة التي تكلمت بها حال الحرب ..

وكلنا نعلم ماذا يعني ذلك من ضرورة وحاجة لكل يد وخاصةً بالصدر الأول من الأسلام ..

ولكن داخل المدينة هل حدث من ما قلت شيء ..

أثناء حرب الخليج تم جمع النساء والأطفال من قبل بعض القبائل قرابة الخمسين ووضعهم بسيارة قلاب مرسدس

وأرسالهم للجنوب وكان معهم ثلاثة رجال فقط ..

وكانت هناك ضرورة ولم ينكر أحد ..

لكن الآ أرسل زوجتك وإلا أمك مع رحجل لا يحل لها إلى زهران وأنظر ماذا ستكون ردة فعل الجميع ؟

فحال الحرب ليست للقياس سيدي حسام ..

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع
إذا أحببت يومـاً كُن على قدر المسؤولية...
لأن العبث بالمشآعر أسـوأ جريمة لآيعآقب عليهآ القآنون...
بل يعآقب عليهآ القـــــدر..!!
http://v.ht/BB_2AE78E1B-BfK
أخر مواضيعي
جسد بلا قلب غير متواجد حالياً