|
تعذب ميـاه البحـر وتجـف بالتبخيـر
وتضمى ويدها في يـد المـوج مشتبكـه
...
هذي لعبة اللي لالعـب صـار مليونيـر
بلوت/ استوا/ هات الورق / قامت الصكة
لا استطيع الخروج من النص حتى الان .. ! ولازلت عالق تماما في بحيراته العذبه .
شكــــــــــــرا .. لهذا الشعر الذي يطرق الابواب .. ولا يزال .. لهذه الرساله الف شكر .
مليووووووووووون صح .
|
|
 |
|
 |
|
الاخ الكريم / عبدالله العلي
اسعد الله قلبك وانار دربك ، اسعدتني بحضورك وباشادتك بالقصيدة .
شكراً .. بعدد النجوم ..
تقبل اجمل تحياتي ومودتي