هي الحكاية هي نفس ذيك الحكاية ..
جمرة غضى اللي بيده الحل ما وفى ..
هي ذيك المشالح اللي مثل العباية ..
يندفن تحتها كل نور وتبقى الخيانة ..
وهي نفس الحكاية من البداية للنهاية ..
جمرة كفى ..
وجدة الدفىء .. تبي الهناء بعد الأنأ ..
ليته بيدي أنا ..
جمرة دخيلك أنا ، إنسي كل هذا الأنأ ..
وبتوسط لكـ أنا ، بشاليه على شاطيء الهناء ..
بس فكونا من ذي الحكاية اللي هي هي من البداية للنهاية ..
مو شرط كل من حط على كتفه بشت يشبه عبايه ..
تلزمه الخيانة ..
مو قال هم قرابه ، وشرعهم تشريع غابه ..
خلاص مليت ..
شكراً لكـ جمرة