كاااان .... وهالحين الحمد لله طيب وبخير
وهو يشكر كل من تواصل معه عبر الخااص ،
وباااقي على خبركم راسه صغير وقلبه كبير
ولو اقابله في الشارع ما عرفته لأنني لم يسبق أن قابلته
وهذا ما اخشاه أن نجلس على طاولة واحدة نأكل كمونة
وانحن ما نعرفش بعز وش تدلايل يا زول 
أوقد النار يا شبابها
خبزة الحنطـة يا حظي بها
وشتفتي هاتها وابلالها
صرت شاعر ولالالالالالا
خبزة سعدى يا محلاها
خبزة سعدى ماشي كماها
هذا نهاية اللي تشهؤونه بخبزة مقناة وكلما يجي الخيمة ما يلقى لا طحين ولا عجينة
ولا حتى حد يتهرج معه ... فيعود يهذري ويسولف مع نفسه ،