أستاذي عساف
سبق وان تعمّقت في هذه القصيدة ..
بل غصت في ذلك العمق من الشعر ..
ذلك الكمّ الهائل من المفردات الجزيلة ..
والغريب ..
أنني أقرأ لك وكأنها المرة الأولى التي اقرأ ..
عموما هي من اجمل ما قرأت لك ..
ولعلّ الدليل ان بعضها من ابياتها في توقيعي منذ تسجيلي هنا ..
بارك الله بك ولا حرمنا وجودك العذب ..
صح لسانك مليون ولا هنت ..
عناد بن سعيد
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
|