نهني أنفسنا قبل أن نهنيك يا ابو صالح
والحقيقة إنها ما غريبة على واحدن مثلك لسانه فوقه كتفه .. أي يشقر الخشب من طوله وبراعته
بمداد من ذهب .. على صحيفة بيضاء ... يعطرها الورد والكادي والنيفلان ... " النيفلان شقرها وإني فلان في سياق الفخر " نسطر لك أجمل التبريكات وأحلى التهاني