[أحمد العدواني]

شكراً على الإضافة أخي sparrow

==

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صوت من زهران      احسنت .. أخي أحمد اختلاف الأراء بيني وبينك أو بيني وآخرين حالة متوقعة والشاذ من قاعدتها هو الإتفاق والإنجرار الكلي خلف رأي واحدنا ، ولكم سأشعر بالقلق وستعتريني الغمضة فيما لو صادقتموني الرأي مصادقا تلو آخر لأنها تعيد نفس طريقة الحكام العرب عندما يتفوه فردهم بكلمة لا تٌخَالف لو بكلام عارض غير مقصود لايمكن بعده إستئناف أي شيء من أجل أي شيء قبل إيداع المخالف بكلام عارض السجون الجوفية . أما ماخالفتني فيهِ أنت ، فأنا لم أرد أصحاب المصلحة من الداخل المصري لأن هذا حقهم ومنه فلا يمكن إسقاطه بحجة أني مصريٌ أكثر من المصريين أو بحجج أخرى لن تقبل بشكل أو بآخر .. حقٌ مشروع لهم لا يسقط بالتقادم ومسموح لهم البت في برامج أحزابهم خاصة مع مطالبات الشعب الملحّة بالديمقراطية وتطبيقها مبرهنةً وعمليا ، كان التغيير في صوته الأول وشرارة ثورته العدمية والمسفرة عن إندلاع المطالبات والتظاهر المتحضر هي مصرية ومصرية فقط لذا فإن إيران أخطأت تشبيه الثورة بالثورة لأن المصرية وطنية خالصة والأخيرة فرنسية ، غربية ، شيطانية جعلت من المرشد الأعلى إلهـا والتفكير في تغيير أسلوب الحكم يصبح إلحادا أو زندقة في التراث الشيعي ! ، وإسرائيل التي ارتاحت طويلا وظنت في مبارك الرجل الأخلص من سابقه أنور السادات مع أن السادات هو من تولى عقد الإتفاقية المعروفة بـ ( كامب ديفيد ) ، مصر بلد كبير في كل شيء .. النيل ، قناة السويس ، التأثيران الإسلامي والعربي واستراتجية الموقع فهذه كلها مؤهلات مدموغة للإلتفاف عليه والطمع به .. بلا نصوص مدبجة فيك َ أستاذ / أحمد ، تعرف رأيي بك .. والإختلاف من وازع حُب يرد ويلد ببعض الفترات . تحياتي لك .. .

أهلاً بعودتك صوتنا المتفرد

شاكراً لك توضيح ما استعجلتُ في قراءته والرد عليه سريعاً لتأخر الوقت بالأمس ولتزاحم وكثرة ردود الإخوة ولم أتنبه بقلبي لقولك ( قومياتهم ومكوناتهم ويهوديتهم ) فخطفها بصري على عجلٍ وظننت مرامك منها في الداخل المصري

في ردك هذا وفي جزئيته الاخيرة .. أجليت بكل اقتدار ما غبُش من حقائق حول أصواتٍ ظهرت هنا وهناك ـ متعاطفة مشبهة مؤملة ثم فِرحةً مُباركة ـ وعيّنت أموراً غاية في الأهمية نرجو الله أن لا يغفل عنها أو ينساق وراء طراوتها وحلاوتها الظاهرة رجال مصر الأحرار

نختلف أخي لنأتلف ولنصل لما نرجو ونأمل من فائدة

أكرر ترحيبي بعودك الضافية الشافية

آملاً ألا تطيل الغياب ونحن المتشوقون دوماً لنهل صافي وعذب فكرك الحر المتقد ، وألا تحرمنا وجوداً وحضوراً أِلقاً زاهياً كالذي تعودناه منك

أعطر التحايا