زنان - رحمه الله -
الذي تحلّى بالطيبة متخذاً من اسمه الطيب صفة حسنة يمشي بها واثقا في خطواته
وداعاً يا رجل الأمن وغفر الله لك، فقد خدم وطنه ومليكه وقدم بعطاء سخي وبذل الشيء الكثير.. لقد تركت فراغاً بين أسرتك ومحبيك، ولكنك لا تزال حاضراً في قلوبنا ، ولا تزال ذاكرة الجميع من محبيك وعارفيك تسجل لك الكثير من الذكريات الجميلة والمواقف النبيلة، وستظل هذه الذكريات والمواقف لك في القلوب باقية في ذاكرة المحبين والعارفين بسيرتك الجميلة
أيها الفقيد :
لقد كان رحيلك على الجميع صعباً وفقدك قاسياً، ولكن ليس لك منا إلاّ الدعاء
أيها الفقيد العزيز..
وداعاً بكل ما تحمله القلوب من حب ووفاء لشخصكم وصفاتك الطيبة
وأخيراً ..
لك منا كل الدعاء أن يغفر الله لك ويلهم كل أسرتك صبراً على فراقك