[align=center]المرأة هى الرقم الصحيح في حياة الرجل
ان الرجال مهما اختلفت نظراتهم وامزجتهم وثقافاتهم ورعونتهم ومكابرتهم وسلوكياتهم فانه تظل المرأة هي الرقم الصحيح والمهم في حياتة الرجل..
وحقيقة وبحكم انه يوجد الكثير من اللغط والمغالطات والمكابرة والضيم و الظلم وهضم الحقوق والتعسف والاسائة والاستخدام السئ لسيطة القوامة اصبحت المرأة تعاني من القهر.
ومع ان الرجل يدرك اهمية المرأة في حياته بقرارة نفسه ولكن البعض يكابر لحاجة في نفس يعقوب اما لسوء تعامل المرأة احيانا او بسبب اختلاف تعاملها لظروف طارئة تعتري المراة بين وقت اواخر ولكن هذا لا يبرر للرجل ان يهضمها حقها..
وان كابر الرجل عن مدى اهمية المراة ي حياته بحكم وجودها قريبة منه وهى في بيته..
لومن قد يفصح بصراحه عن معاناته وحاجته لها بكل وضوح وصوت عالي وشفاف عند موتها لا قدر الهل او بسبب مرضها او وجودها خارج بيته لاى ظرف طارئ..
لذلك تظل المرأة هى الرقم الصحيح في حياة الرجل..
بالعربي لوتجلس طول حياتك عزابي مالك غنى عنها
نكمل0000
هى تتحمل الاسئ والقهر واللوم والاسائة ..سواء من سوء المعاملة احيانا في حال كونها زوجة وفي عصمته..
والمفترض ان يكون القدوة رسولنا صلى الله عليه وسلم حيث قال ان كرهت منها خلقا تجد منها خلقا اخر..مما يعني عدم الكمال للطرفين وان وجد صفات غير مرغوبة مؤكد ان لديها صفات جيلة وحسنه
وكذلك هى المرأة ايضا تتحمل الاهانه والتعسف في استجلاب الحقوق لها ولابنائها بعد طلاقها من يحث الحصول على النفقة ..
وكذلك القدوة حبيبنا صلى الله عليه وسلم الذي حث على الاحسان في كل شئ حتى في حالة الانفصال ان يكون في احسان وحسن معاشرة وترك بصمة وصفة طيبة.
ومع ذلك تبقى رقما صحيحا بتربية الابناء في وقت تغافل او تجاهل الكثيرمن الرجال ابنائهم بعد الطلاق..
لكم مني اطيب التحايا[/align]
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
|