عرض مشاركة واحدة - نتائج غير مرضيه شهدتها الثانوية العامه ببني عدوان

الوطن · 21-02-2011, 09:09 PM

من وجهة نظري

نحن نسمع بالعلم والتعليم وليس لدينا العلم المؤثر على حياتنا الاجتماعية واقولها بكل أسف فنحن نكاد نكووون فلاسفة في الانتقاد ولا يوجد لدينا ابسط مقومات التطوير والاعتماد على الذات والاستقامه في الامتثال بالعلم , والذي نتعلمه لا يكاد يفيدنا في بناء المجتمع والحوادث المحيطه بنا اجل برهان على اننا نيسر للخلف ولا يوجد اي تعاون بين قواعد المجتمع لغرس بذره صغيره لعلها بعد 50 سنه تكون شجره ذات ظلال وارف

مثال

لماذا هذا التجاهل من المؤسسه التعليميه وكذلك الاسره في المنزل وأهدار مئات الالوووف من الكتب التعليميه التي تصرف للطالب بمئات الالوووف من الريالات ونراها متناثره في شوارعنا لتزيد الطين بله في زيادة اعباء البلديه النزيهة في ترتيب وتنظيف شوارعنا التي تظاهي شارع الاليزيه ؟

حياتنا الاجتماعية والعملية متناقضه تماما فمنا من يملك قناة التغيير ويستعين بمشاعر الاخرين وسياسة التنهيض من أجل الضرب تحت الحزام

تقبلوا تحياتي

21-02-2011, 09:09 PM	#82
الوطن	رد: نتائج غير مرضيه شهدتها الثانوية العامه ببني عدوان من وجهة نظري نحن نسمع بالعلم والتعليم وليس لدينا العلم المؤثر على حياتنا الاجتماعية واقولها بكل أسف فنحن نكاد نكووون فلاسفة في الانتقاد ولا يوجد لدينا ابسط مقومات التطوير والاعتماد على الذات والاستقامه في الامتثال بالعلم , والذي نتعلمه لا يكاد يفيدنا في بناء المجتمع والحوادث المحيطه بنا اجل برهان على اننا نيسر للخلف ولا يوجد اي تعاون بين قواعد المجتمع لغرس بذره صغيره لعلها بعد 50 سنه تكون شجره ذات ظلال وارف مثال لماذا هذا التجاهل من المؤسسه التعليميه وكذلك الاسره في المنزل وأهدار مئات الالوووف من الكتب التعليميه التي تصرف للطالب بمئات الالوووف من الريالات ونراها متناثره في شوارعنا لتزيد الطين بله في زيادة اعباء البلديه النزيهة في ترتيب وتنظيف شوارعنا التي تظاهي شارع الاليزيه ؟ حياتنا الاجتماعية والعملية متناقضه تماما فمنا من يملك قناة التغيير ويستعين بمشاعر الاخرين وسياسة التنهيض من أجل الضرب تحت الحزام تقبلوا تحياتي ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ التوقيع إن من أعظم الغفلة أن يعلم الإنسان أنه يسير في هذه الحياة إلى أجله، ينقص عمره، وتدنو نهايته، وهو مع ذلك لاهٍ غافلٍ لا يحسب ليوم الحساب، ولا يتجهز ليوم المعاد، يؤمّل أن يعمّر عمر نوح، وأمر الله يطرقُ كل ليلةٍ والواعظ يقول له: يا راقد الليل مسروراً بأوله إن الحوادث قد يطرقن أسحارا أخر مواضيعي