عرض مشاركة واحدة
قديم 27-02-2011, 07:27 AM   #51
الوطن
 
الصورة الرمزية الوطن
 







 
الوطن is on a distinguished road
افتراضي رد: مواعيد الزواجات ولماذا لم تكن في يوم واحد

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عدوانيه   مشاهدة المشاركة

   انا الي نفسه افهمه {{ ليه الزواج في الديره نروح 5 العصر ونرجع 8 العشاء ماصار زواج هذا ؟؟؟؟؟
المشكله اذا كان اكثر من عروسه والقصر ضيق والناس زحمه مشاكل × مشاكل { واذا قمت من مكاني ماعاد القىا محل اجلس فيه } وامنيتي الوحيده وشي ودي ما اشوفه في الديره { لعب الحريم } اوم الغباء ازعاج

واحسن شي يكون زواج جماعي نبغى نستانس في الاجازه ونتمشى مو زواجات طول الصيف

Thank you


ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

نفسي في قصر كبير للنساء والرجال بمعنى

قسم الحريم

صالة كبيره يتم فيها زف العروسه بشكل وديكور وانغام متغيره حسب طلب العروسه ومامتها مع ضخ البخار والالوان المتعدده عند خرووج العروسه بطابع خاص وحصري لكل عروسه مع سقوط الاوراق والاشرطه المتناثره من سقف الصاله
وهذا من اقل حقوق العروسه فالزواج مره واحده

صالة طعام كبيره ويكون وقت الطعام فيها مفتووح على جميع فترات الحفل وليكن الاكل يدعو الى الرشاقه مع الابتعاد عن طبخ اي شيء فيه زفر يكفينا اطنان الزفر الي نملكها



ساحات واسعه محيطه بالصاله تطرد الملل والكآبه مع تزيينها بالحدائق والورود الجميله وضع الجلسات المناسبه للنساء والفتيات ولا مانع من وضع ممشى رياضي للنساء لتضييع الوقت مع وضع ساحات مناسبه لترفيه الاطفال بالتنسيق مع رياض الاطفال

قسم الرجال


صالة جلوس مزوده بجميع انواع الترفيه
صالة طعام تلبي رغبات الحاضرين

ساحات خارجية تضاهي ساحات النساء


انا متضامن معك يا عدوانيه ونفسي هالعالم يتحضروون شوي ويفكوننا من هالبرستيجيات اللي اصبحت من العصر الحجري

بالله كيف ينادون لزواج جماعي في قصر واحد ويجمعون الرجال والحريم من الكلبه والضحوات والكرادسه وسبيحه وحظى ( اذا كان العرسان متزوجين من القرى الاخرى ) هيا تعال حلها بمعنى العرس ينقلب الى مقولة ممنوع الافتراش خصوصا عند النساء مما يولد ضيق الصدر وعدم الارتياح والبحث عن ذرتين هيدروجين مع ذرة اكسجين لامكانية دمجها والحصول على هواء خالي من الشوائب

هل توافقينني الرأي يا عدوانية


لي عودة لتعليق على الموضوع الاساسي

تحياتي للجميع

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع
إن من أعظم الغفلة أن يعلم الإنسان أنه يسير في هذه الحياة إلى أجله، ينقص عمره، وتدنو نهايته، وهو مع ذلك لاهٍ غافلٍ لا يحسب ليوم الحساب، ولا يتجهز ليوم المعاد، يؤمّل أن يعمّر عمر نوح، وأمر الله يطرقُ كل ليلةٍ والواعظ يقول له:

يا راقد الليل مسروراً بأوله إن الحوادث قد يطرقن أسحارا
أخر مواضيعي

التعديل الأخير تم بواسطة الوطن ; 27-02-2011 الساعة 07:36 AM.
الوطن غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس