.. صديقي عســآف ..
لا أعلم كيف أعبر عن وجودك الذي يتوج قصائدي ..
والله لا أملك الا ان اقول شرفا لي صحبتك ..
وشرف لقصائدي مطالعتك ..
اما القصيدة فقد سبقك العلم عن نوعها ..
ربما معبّرة الا انها لا تخلوا بشيء من الشغب ..
فكانت لحظة كتابتها متمردة على صاحبها ..
لك مودتي الى يوم الدين
عناد بن سعيد
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
|