[الحائر]

النوع 1هو الي يستغل وقته ويرتب سيارته ويفتح دروج سيارته ويعفط في هالفواتير ويرميها في الشارع وفجأه ماتدري الاوهو ناقز في المرتبه الي ورا يرتبها ولا تستغرب اذا شفته ناط في شنطه السياره
(الرجال مرتب)
وتنفتح الاشاره والاخ مشغول في التنظيف



النوع 2وهوالي تقول توه يكتشف ان وجهه محتاج تنظيف ويسحب في المنديل وعلى خشمه واذا خلص طفى السياره علشان ينظف اذنه بالمفتاح (قصده شريف) وشوي ويقص اظافر يده وماتدري الاوهو مرفع رجله يقصها هذا اذا كان معاه مقص اظافر واذا ماكان موجود فالحل موجود طبعا
يقص اظافره بواسطه اسنانه
(قمه النظافه


النوع 3وهو اكثر واحد يفرح اذا وقف عند الاشاره علشان يبدأ يستعرض ويرقص ويردح هو واخوياه ويرقصون السياره معهم !! انوااااع الفله



النوع 4وهو الي قبله وهوالي يشغل شريط خالد عبدالرحمن وانواع التغلق والحزن وطبعا الاغنيه من كثر ماهي قديمه تشك انه مغنيها قبل توحيد المملكه ويكون وجهه مورم من الصياح


النوع 5وهو الي تقول توه مكتشف انه ابو وماتسمع غير هواشه وتلعينه على بزرانه الي مالين سيارته وماتدري الا وهو ساحب العقال ومخرب التشخيصه
(يستعمل اساليب التربيه الحديثه)
ويرجمهم بكرتون المناديل الي ماليه
السياره والفضل يعود للمحطه البنزين لو تمر
جنبهم عطوك منديل هديه


النوع 6وهو الي يستغل الوقت ويجلس يشخص ويرش عطر وشوي ومشغل شريط (سيلين ديون) مسوي
جو اجنبي وانواع القز في السيارات الي جنبه


النوع 7وهو الي اذا شفته ترحمه وتقول ميت من الجوع وتشك انه جالس في مطعم مو في سياره الرجال ماسك الهمبرجر بيد والببسي والبطاطس بيد والشورما في حضنه والفطاير جنبه والبيتزا في المرتبه الي وراه
ولا تستغرب لو شفته داب في مفطح



النوع 8وهو اللي تحس انه ماعنده وقت ابد ودايم بزي ولابس نظاره وخاتم ومبحلق في الجريده ومسوي زحمه في الشارع والي جنبه
طفشان ومشتغل مسجات بالجوال


النوع 9وهوالي سيارته زحمه مو ناس لا ماخلى ثوب ولا شماغ ولا بدله ولاجزمه حتى الشراب الا ومركبها
(الله يكرمكم)
معه عشان يكون تبديل الملابس
اسرع عند الاشاره حتى البطانيه جايبها
وماخذها معاه تعرفون الجو متقلب


النوع 10وهو اذا كان سواق طبعا الضعيف متعلق فى الدركسون والابداع يكون وراه عند المدام واخواتها وانواع السواليف والحش ولما يكونو توهم طالعين من السوق كل وحدها تطلع مقاضيها وتوريهم شوى الاوهى متحمسة وصاقعة السواق برجلها الاخت معذورة جالسة تقيس الجزمة الجديدة