
تبذل المملكة ودول كثيرة في العالم جهوداً مضنية لمعالجتها والحد من انتشارها عبر الحملات التوعوية والبرامج الهادفة لطمس معالم التشويه والعبث على جدران المدارس والمباني بمختلف أنواعها حتى بلغت قيمة إزالة الكتابات والرسومات من الجدران مبالغ هائلة، ففي سنة واحدة على سبيل المثال بلغت تكاليف الإزالة والصيانة في بريطانيا ١،٥ مليار دولار، حصة لندن منها ٢٠٠ مليون دولار، وفي ألمانيا تجاوزت التكاليف ٧٠٠ مليون دولار، وفي مدينة لوس انجلوس بالولايات المتحدة الأمريكية وصلت إلى ١٤٠ مليون دولار، فيما لا توجد احصائيات لتكاليف الصيانة في المنطقة العربية ومن بينها المملكة.
عزيزي المشكلة ليست حصرية على بني عدوان فجميع دول العالم تعاني منها يعني زي ماقلت لك الجدار الجدار وزيد بعد ياليت مدرس الفنيه يكون له لمسات ويكون مشرف عليهم
ودمتم بوود
ع