سياسه تلاقي .. دين تلاقي .. رياضه تلاقي .. اجتماعي تلاقي .. سياسي تلاقي .. كذب تلاقي .. خيانه تلاقي .. افلاس تلاقي .. خداع تلاقي .. انه الشيخ خلف ملفي الكوراني
يصف احد القضاه بأنه غير كفؤ وانه يسيء للاسلام لمجرد انه قال كلمة القضاء وتوجه القضاء في قضية رادوي
انه خلف الكوراني الذي استفتى الشيوخ في دقيقة النصر وكفر لاعبي النصر وغض طرفه ولسانه وسخيفته عندما صمت الهلال مرتين اخرها يوم امس في قطر
انه الكذاب خلف ملفي الكوراني الذي يطعن في الدين ويعتبر تطبيق الشرع اساءه للاسلام
اعوذ بالله من هذا التوجه
اليكم الخبر :
هاجم الإعلامي خلف ملفي رئيس تحرير صحيفة قول اون لاين الالكترونية القاضي بالمحكمة الجزائية بالرياض فضيلة الشيخ الدكتور عيسى الغيث معتبرا إياه مسيئاً للاسلام ومطالبا إياه أن يكون على قدر من الكفاءة ليحمل لواء الاسلام، وأضاف ملفي في برنامج كورة على قناة روتانا خليجية أن الاتحاد الدولي تصدى للحكومات حتى لا تتدخل في الشؤون الرياضية
جاء ذلك في تعليق لملفي حول ماصرح به الغيث لصحيفة عكاظ ونشر يوم أمس الثلاثاء وتضمن تأكيد الغيث على عدم شرعية الإجراء الذي قامت به لجنة الانضباط في الاتحاد السعودي لكرة القدم وأوضحته في بيانها الصادر أخيرا، بعد أن هددت اللاعبين حسين عبدالغني وخالد عزيز بالشطب في حالة تقاضيهما خارج الرئاسة العامة لرعاية الشباب، بسبب قضايا القذف والسب والشتم بعد الأحداث التي شهدها ديربي النصر والهلال أخيرا في الرياض حيث طالب الغيث بمسائلة لجنة الانضباط لأن هناك حقوقا لابد أن تؤخذ، معتبرا البيان التفافاً على أنظمة الدولة
وكان الغيث قد استنكر الأصوات الإعلامية التي تتعالى بتخفيف العقوبة على اللاعب كونه لاعبا أجنبيا غير مسلم قائلا «هذه حدود الله لايمكن التنازل عنها»، مشددا على أن الشريعة الإسلامية تطبق على جميع من يقيم على أرض المملكة، حيث السيادة الوطنية للأحكام الشرعية، وإن كان من غير المسلمين فلا يطبق عليه بعض الحدود التي هي للخالق، إلا أن الحدود التي هي للمخلوق كحد القذف فإنه يطبق على الجميع
واعتبر المدافعين عن عدم تنفيذ العقوبة بالضعفاء والانهزاميين بحجة أن هناك إعلاما عالميا يتربص بنا مضيفا «اللاعب أخطأ ولابد أن تطبق عليه العقوبة التي تعمل بها الدولة وتطبقها ودولتنا تطبق الشريعة الإسلامية وتعتز بذلك ولا يهمنا إعلام غربي أو غيره فإننا دولة لها دستورها وأحكامها وهذه أمور شرعية لا يمكن التغاضي عنها لأجل إعلام أوغيره
وطالب الإعلاميين ومسؤولي الأندية بعدم التساهل في مثل هذه الأمور كونها خطيرة وتؤثر على النشء والمجتمع خصوصا أنه ينظر إلى لاعبي كرة القدم كقدوات، مؤكدا أن الدفاع عن اللاعبين عند حصول الأخطاء منهم أمر مستنكر لأنه يبرر لهم أخطاءهم ويجعلهم يتمادون فيها فيتأثر النشء بذلك ويبدأون بتطبيقها وهو أمر خطير على ثقافة شبابنا، مطالبا بوضع حد لمثل هذه الأمور التي تجعل اللاعب قدوة سيئة في المجتمع
وأوضح الغيث أن العقوبة التي صدرت من لجنة الانضباط في الرئاسة العامة لرعاية الشباب هي عقوبة إدارية تأديبية مسلكية وهي جزء من الحقوق الثلاثة في القضية، مبينا أن هناك حقين لابد أن يؤخذا في الاعتبار وهما الحق الخاص للاعب حسين عبد الغني الذي يرفعه المدعي الخاص لدى اللجنة الإعلامية في وزارة الثقافة والإعلام، والحق العام الذي يرفعه المدعي العام في هيئة التحقيق والادعاء العام
وتابع الغيث موضحا «يمكن للاعب الطلب من لجنة المخالفات في وزارة الثقافة والإعلام إسقاط القضية لمصلحة المحكمة الجزائية لكونها قضية قذف لها حد وليست قضية شتم لها تعزير وحينها تسقط القضية للمحكمة التي تحال للقاضي والذي يدرسها لإصدار الحكم المناسب والذي قد يصل إلى تنفيذ حد القذف وهو 80 جلدة دفعة واحدة
وبين القاضي في المحكمة الجزائية أن وزارة الثقافة والإعلام قد تسقط القضية لوزارة العدل من تلقاء نفسها لعدم اختصاصها في قضايا الحدود والتي تدخل في دائرة اختصاص المحاكم
ولفت الدكتور عيسى إلى أن اللاعب يمكن أن يذهب للشكوى في أقرب مركز شرطة أو إلى الإمارة إلا إذا قرر إسقاط حق
اعوذ بالله هل وصل التعصب الى هذه الدرجه التي تجعلنا نقيم رجال الدين ونسخر منهم ونصنفهم هل هذا تعصب ام ديانه اخرى تقف في الضد نسئل الله العفو والسلامه ونعوذ بالله من هذا التصرف الارعن الذي نتبرئ منه وننزه قضائنا عن مثل هذه التصرفات وهذه الصفات