الحقيقة دائما ما تكون مرة ، فهذا واقع مر ويجب التعايش معه ومحاولة إصلاحه قدر الإمكان .
ولكن المحزن في الأمر من لا يقدر الإسم الذي يحمله والتاريخ الذي ينتمي إليه ، فإن لم يقدر نفسه فعلى الأقل يحترم الآخرين وما ينتمون إليه ويحترم التاريخ الذي صنعه رجال وصناديد وعباقرة وعظماء .
فالمسألة ليست فردية كما يتصورها بل هي مسألة { كالبنيان المرصوص } أو { كالجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى }
شكرا لك أبا نضال ..
تحياتي ؛؛
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
|