فانحنيت أقبلها شاكرة ممتنة على ما قدمته لي وللحضور من خدمات، داعية لها أن يجازيها الله كل خير وسائلة منها الدعاء، فامتلأت عيناها دموعًا واعتذرت لغير ذنب وشكرتني على ما لا أدري...
,,,,,,,,,,,
هذا ما تريده الخادمة لا اقل ولا اكثر
متى سنتقي الله فيهن؟؟
في غربتهن .. في احزانهن .. في مشاعرهن وطاقاتهن
لا احد وضعها في هذا الموضع والاذلال الا العازة
بالفعل قصة مؤثرة
جزاك الله خير اخوي
|