رد: سَراديب العَنّدَليب
و الله لم أفقد الأملَ في عودتك، أيُها الشهم، و و الله إنني لعلى يقين أن لو كان ندائي لغيركَ لمَا أجاب، لكني كنت أعلم من أخاطب و على من أراهن،، أما غيرك، فلا أسف عليه إن هو عاد أو لم يعد
أشكرك كما ينبغي لمثلِكَ من الشكر و التقدير و العرفان
و أهلاً و سهلاً بك، يا عندليبَ الفكرِ و الكلمةِ و الخلقِ الرفيع
فلتأذن لي - سيدي - الآن بالانصراف كيما أجمع كلمات أعبر بها عن فرط فرحي لمجيئك
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
|