رد: أيها الغائب نسأل الله لك التوفيق
وهُنا صفحةُ أُخرى أُقدم فيها الشكر لكل من سأل
قد أعجز في رد هذا الدين
وقد أيضاً أعجز في ترتيب وتجميع الكلمات
ولكن
يبقى القلب ونبضه هو المُتحدث بإسم هذا الحب
شكراً شكراً شكراً ..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
|