أخي الغالي ذو القدر العالي : رسباء
والله إني لأعجز عن مقارعة حروفك المضيئة وكلماتك المُعبّرة
غمرتني بكرمك وأحطتني بعطفك
وهذا ليس بغريب عن أخي الحبيب رسباء
فأنت سبّاقٌ إلى مكارم الأخلاق
أُستاذي الفاضل
أسأل الله أن يُسعدك في الدارين ويجزل لك الأجر والثواب
أصدق المودة وعظيم الاحترام