[يحيى محمد الزهراني]

بل ونسي أنه ذات مرةٍ ( وفي عهدٍ قريب جداً ) وفي افتتاح بطولة كأس الخليج 20 كان من أسعد الحاضرين بتراقص اليمنيات في ميدان ملعب الإفتتاح ، وابتسامةً صارخةً تعلو محياه البائس ، لدرجة أني خشيت عليه ( انشداق ) لحيه من فرط السرور والبهجة ، كن ( نساء الإفتتاح ) مائلات مميلات ، على رؤوسهن كأسنمة البخت ، ويشاركن رجال الإفتتاح الراقصين الإبتسامة وحتى التشابك بالأيادي عملاً بطبيعة الفلكلور اليمني الذي نشاهده كثيراً في حفلات سمر أيوب طارش وفيصل علوي ومحمد مرشد ناجي وأمل كعدل ..


مرحبا اخي الكريم احمد العدواني
من خلال العنوان دخلت مسرعا لأرى ما هي مشكله صالح والنساء وكنت اظن 00000
ولكن الحمد لله طلعت سلائم طلع صالح بتاع اليمن ونساء اليمن 00 اذا فما علينا ما دام الشر برى وبعيد
انا في رأيي ان بقاء على صالح في سدة الحكم هو الانفع والاصلح بكافة علله
لا تنسى اخي احمد ان المعارضه بكل اطيافها لا تتناسب وفكر وسياسات دول الخليج نظرا لأحتوائها على
شرائح متعدده من المجتمع اليمني جنوبه وشماله وتكاد ان تكون متناقضه من حيث الفكر والمذهب
والتوجهات فمنهم السني ومنهم الشيعي ومنهم ( الحوثي ) ويجب ان نقف عند الكلمه بين
القوسين ونفكر فيها قليلا ومنهم ذو التوجه الشيوعي وغالبا هم من الجنوب ومنهم
البعثيين والقوميين ممن تربوا على نهج ميشيل عفلق واللذي فكره لم يعد
يخفى على احد
لذلك يقول المثل العور ولا العمى
لك خالص الشكر على الطرح الرائع