رأيي
لا أرى مشكلة اطلاقاً في قيادة المراة لسيارتها
ولكن قبل ذلك أحترم مجتمعي وأعرافه وتقاليده وحينما يقبل غالبية المجتمع
ويصبحون مُهيئين لذلك فسنكون سمناً على عسلاً
أما أن تأت ِ فئة يمتطيها الصليبي ليل نهار لتتحدى أعراف المجتمع
وتفرض عليه شيئاً لا يُريده بالقوة فخسئتي وخسيء ملء الأرض مثلك
ولن ينفعك سيدك الصليبي الذي تستقوي به وتستعدي به علينا فهو يستخدمك كالمنديل الذي يمسح به
قيادة المراة للسيارة شأناً مجتمعياً داخلياً أليس كذلك ؟
إن كان كذلك فمن يقرره ؟ أهو المجتمع بـ ( غالبيته ) أم بريطانيا وأمريكا
ثم هؤلاء الجرذان لطالما صدعوا رؤوسنا بالحرية والتحضر
واحترام رأي الأغلبية نراهم كالأفاعي يريدون تمرير رأي ( أقلية ) على غالبية
وليت الأمر وقف عند هذا بل تعداه للسخرية بالمجتمع صباح مساء
وتصوير مجتمعنا وكأنه قُطعاناً من الوحوش ونساء مُكبلات بالاصفاد
ثم اذا اصطدمت أحلامهم ورفض المجتمع أفكارهم سواء صحيحة أم خاطئة
ذهب التحضر أدراج الرياح وذهب احترام الأغلبية وووو الخ
فصاحوا استعداءً بالأجنبي الفارسي والبوذي والصهيوني وغيرهم
آه من هذا الزمان الذي أصبحوا أشباه الرجال فيه لهم ألسن
سي يو