[رفيعة الشان]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تراتيل      عذرا التعميم لغة الحمقى ..وللاسف نرى الكثيروالاغلبية يتهم المرأة السعودية بأنها فوضوية وليست نظامية وانها لاتهتم بالكثيرمن الاشياء وانها سوف تخرج عن تعاليم الشريعة الاسلامية لوقادت السيارة(الحق الوحيد الذي لم تناله بسبب العادات ونظرة المجتمع المتخلفة) اخواتي العزيزات لانجعل من تبريراتنا لعدم قيادة المراة السيارة اتهامات لمجتمعنا النسائي بانهن فوضويات ووووووالخ ولا نفعل مثلما يفعله بعض الدعاة في سرد بعض القصص الوهمية لاجل ان يقنعوا الغيربالدخول ف الاسلام لنكون ارقى من كذا..ان نرفض اي امر دون ان ندخل تبريرات زائفة وسرد حقائق وهمية ان نؤمن جميعا ان قيادة المرأة حق من حقوقها ولكن لم تناله بسبب تعقيدات المجتمع الغيرمبررة ان نفكر بعقولنا ولاندع الاخرين يفكرون عنا وان نتحرى الحقائق بانفسنا ان نتعلم من المجتمعات النسائية الاخرى كالجارة الكويت والامارات وووبقية دول الخليج اللاتي نساءهن يقودن بكل حرية ونظام ولم يقعن في مثلما اشرتن له من اتهامات للمراة السعودية اخيرا لاتنسين ان المراه هي صانعة الاجيال فلذلك هي مؤهلة لصنع النظام والانضباط ولكن تحياتي

اولا اشكرك على التواجد الثري عزيزتي

ثانيا من الطبيعي في أي (موضوع حواري) في كل الأمور ولجميع الفئات وجميع الطبقات وووو لا يُحاور بـ التعميم !
والمحاور الجيد يُدرك هذا الأمر (الاستثناء) حتى وإن لم يذكرهـ الطرف الآخر
فـ ليس من المعقول في كل موضوع ياسيدتي - سيكتب , سيقول - المحاور (إلا ما قلّ , إلا ما ندر , إلا من رحم ربي )
فهو أمر بديهي وطبيعي لكل ذا عقل رشيد ( بأن لكل قاعده شواذ ) !


بالنسبة لبقية حديثك :
فـ تبقى وجهة نظر لشخصك الكريم , ولكل شخص قناعات واعتقادات , وأنا احترم هذا جيدا
تماما مثلما احترمت وجهة نظر أختي شذا الريحان


موضوع (السواقه) :
موضوع شائك وكبير وعليه خلاف كبير ليس بين اوساط المجتمع وحسب !
بل حتى عند (كبار هيئة العلماء) .
وأعتقد الفصل جاء أخيرا بـ تحريمه , ولو كان بـ السواقة خيرا من منظور (الدين والعُرف الإجتماعي) لـ طبقوهـ
ولذا لن أتناول هذا الموضوع كثيرا , فـ حديثنا فيه سـ يكون بدون جدوى




نقطه أخيرهـ :
المرأة السعوديه بها من الخير والعلم والأدب والإحترام والذوق الرفيع ما الله به عليم
لكن هذا لا ينفي وجود من انتحلت الفوضوية والعشوائية (والصبيانية) >> طبيعي

بعيدا عن الفوضويه أشكرك لمرورك الأنيق