من الماضى
حى الله ميزر رصاصه فالعشاير ينثر المحجاه
فى مناكب قوم تعرف له وتعرف سدة النيشانى
واصبعه فوق الزناد والعين ماترمش ولجفنه
ناس قدام المراجل عندهم والمعرفه والطيبه
لبسهم ميزر وبيحانى وبلجيكى ونيمسى
ما بتعرف لامطارق خيزران ولاعصى عومان
والنشمى منا بيفرح لاحمل له ساكتون امرخص
اما هذيك الميازر والمنيمس راح وقتها
|