في مدح غامد وزهران
بدع متميز من الشبح ورد ممتاز من عبدالواحد
البدع (هـذال)
ياسـلام الله للبسـا نفتخربـه غامـد وزهـران
اسمنا غامد وزهران اسمنا زهـران ولا غامـد
ضيفنا له مرحبـا ويـلا بـدا العاصيـن ودبـه
وانا ما اسـب القبابـل لا وبالله القبايـل ونعـم
الرجال إلها ديـار وكـل ديـرة مـن رجالهـا
ماني أول شاعرٍ في منطقة ربعي ولا أدنى شاعر
قبلنا شعـار يقضـون اللـزوم وبعدنـا شعـار
ودنا ناخذ ونعطي وأخرتها كـل شـي بحسابـه
أما جـت مـن حظنـا ولا تركناهـا بروسنـا
الرد (عبدالواحد)
مرحبا ترحيبة مثل الكواكـب نورهـا زهـران
ترحيبة مضمونها الغالي يجرد كل سيفٍ غامـد
للقريب والنسيـب وللصديـق اللـي نـود بـه
يـوم ربـي لفَانـا واتفضـل عليـنـا ونـعـم
وفناجيـل الدمـا ماهـو علينـا مـن رجالهـا
الحكم محد معلمنـي بهـا لكـن قلبـي شاعـر
يقولون الحر تكفيـه الاشـاره وافهـم الشعـار
والذي مايحسب حسابي تراني ماحسبت حسابـه
مابتحكمنـا الرقـاب اللـي حكمناهـا بروسنـا