[الفقير الي ربه]

ألموضوع عن بيتنا ألقديم في قريت ألصفح في ما أتذكر
ألبيت يمكن عشره في عشره يحد من ألشمال بيت ألوالد ألكريم أبوعيدان ومن ألجنوب عمي أحمد سالم ألله يرحمة ومن ألشرق ألسوق وقطعة لعمي عيدان بن حسن يرحمة ألله من ألغرب ألقرا ألقرا يبدا وألله أعلم من سد بيت جمعان أبن يحيى حتى جرين مساعد يرحمهم ألله جميعا
وألله أعلم ألبيت تطلعلة من عند دكان أبي جهاد ألله يرحمة من ألجهه ألجنوبيه وتدخل من ألبوابة اومن تحت ألرعش وأمامك درجة على أليمين ألسفل حق ألهوش ألبقر وفي أليسار جدار تطلع حتى تصل فوق دكان للقحم مجحود ألله يعطية ألصحة والعافية أدكان كان لعمي ألعياضي ألله يرحمة وألله أعلم تلف يمين أمامك بيتنا في أليسار بيت ألعياضي وفي أليمين بيت أبي موسى أسأل ألله أن يشفية ويعافية تدخل بيتنا من ألسده على صاله صغيرة وصطها ألملة على أليسار وصط ألبيت ألقربة معلقة فيها ماء أمامك شوية غرف ألوالدين أسأل ألله أن يطول لإي أعمارهم وتسما ألعلية بعدها في اليسار غرفة لأ أبي عيدان وفي يمين غرفة ألشيابة بيت أبي موسى ما بينهم سواء جدار من ألخشب وكان في ألبيت جدتي حمده يرحمها ألله ويسكنها فسيح جناتة ولوالد والوالده
وعمتي أم علي لأن أبي عيدان دايم مسافر ولأيجي ألأ نادر وأنا وأختي أم علوي ألبيت يمكن أقل من ألحجم ألذي قلته طبعا ألسده هي ألباب وسقف مبني من الخشب
ألعرعر وفوقة تراب ألجدران ملبسة با الخلبة ألخلبة هي
من روث ألبقر وتخلط مع ألتراب في وسط ألبيت زافر ليمسك ألسطح ألزافر هو عمود من ألخشب معة سواري
تمسك ألصطح وهي من ألخشب ألمله هي تجي وسط ألبيت تجي دائرية وهي للقبس أي ألنار لطبخ والتدفية ألقربة للماء كان ألحريم يصرحن ألوادي عند ألأبيار لأخذ
ألماء قربة أو قربتين تكفي يوم أو يومين كان فية ألشكوة أو ألمخاضة حقت ألحليب ألبقر كان فية دور أرضي يسمى ألسفل كان فية طاقة تنزل ألسفل تسمى طاقة ألعلف طبعا هي للبقر والعلف وخروجها من بوابة أمام ألدرجة من تحت وكان فية درجة من عندسدت ألبيت
درجة تطلع على ألسطح ألقريه هي على جبل وبيتنا مرتفع شوية وألله أعلم أكيد فية شي ناقص نسيتة ألرعش مثل ألبلكونه بس أكبر وهو من خشب ألعرعر وفوقة تراب وألله أعلم
هذا وألله أعلم شوفو ألفرق بين زمان ولأن ألله ألمستعان