عرض مشاركة واحدة - أستنجد بصفوية ومجوس إيران وحزب الله اللبناني ليقتل شعبه !!!!

~~سعيد بن عبدالله الزهراني~~ · 10-06-2011, 10:26 PM

[QUOTE=أبو حسام;1253770][CENTER][FONT="Arial"][SIZE="5"][COLOR="Navy"]عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
في الحقيقة كم انا سعيد بعودتك وغيري من أعضاء هذا الصرح الشامخ لما لمواضيعك أهمية قصوى عند تناول الأحداث والغوص في أعماقها بلب فكر نير وساطع تبتهج به أقلمنا وأنفسنا في أن واحد ...

أخي الكريم.
ما يجري في (سوريا ) وغيرها من البلدان العربية ليست الا رياح تغيير عاتيه على الحكّام أنفسهم ولايوجد لدى أولئك الحكّام من حلول جذرية لعمل تهديئة كاملة للاوضاع في كافة الأقطار العربية وهذا يعود الى الأتي:
أولاً – صمود الشعوب واستبسالها لتخلّص من الحكّام والحكومات المستبدة نظراً لتقدّم الوعي لدى الأنسان العربي ومعرفة الطريق الصحيح للعيش الادمي وكل ذلك يرجع الى تناغم الحضارات بغض النظر عن مدى تاثرها بالتعاليم الشرعيه.
ثانيا ً: دكتاتورية الحكّام وهي في نظري (الفخ) الذي لم يحسب له حساب من قبل أولئك الظلمه وقد يعود ذلك الى البيئة السياسية التي تربّو عليها قبل الو صول الى (سدّة الحكم ) مما جعل الافكار الديموقراطية أو التشاورية أن صح تعبير تنقرض من داخل أدمغتهم ان لم يكون هناك مستورد لاساليب جديدة ومتطورة من وسائل التعذيب الدكتاتوري للعبث بنفسيات الشعوب وتوجيها نحو الحياه البهيمية التى تنتظر السوط الذي يهش عليها لمعرفة الطريق الصحيح!!
أما ماذهب اليه (دكتاتور سوريا ) فهو يحاول أن يخلق هنا وهناك أزمة مشحونه بالفكر الطائفي حتى يجرّد الأمم المتحدة من الخوض فيها لكونها أختلافات مذهبية معقّدة لا يمكن حلها الا عن طريقه هو وحليفته ( أيران ) لكونهما يملكان من العتاد العسكري ما يجعلهما ياخذان الريادة في هذا الجزء من العالم بينما هم أقل من ذلك بكثير لاسيما مع وجود (تركيا) التي تعتبر جزء لا يتجزاء من حلف شمال الاطلسي وفي نظري هي الدولة التي ستنطلق منها الحرب القادمه على أيران أن حالولت المس بالمصالح الأمريكية في قلب الشرق الاوسط..
[COLOR="DarkRed"][SIZE="5"][CENTER][B][I]
أشكرك أبو عبد الله على مثل هذا الطرح
وعذراً على توسيع دائرة النقاش ولك فائق أحترامي ،،،،

حيا الله الصديق والزميل الغالي : أبا حســــــــــام
أشكرك على المرور والتعليق الذي بالفعل يليق بفكرك وقراءتك لمجريات الأحداث في وطننا العربي بشكل خاص,
أخي الحبيب أنا أتفق مع ما سطرته أناملك الذي عبرت به عن ما يحتويه عقلك الباطني وهنا أنت في واقع الحال تفكر ثم تفكر ثم ينطق اللسان أو يترجم على هيئة حروف ل يمكن أن يكون للغط مدخل من الأبواب التي أوصدت في وجهه .
الحقيقة أنا أستفيد كثير عندما يرد على هكذا موضوع يتعلق بالشأن العربي الذي أرى أن الربيع العربي ورياح التغيير بدأت تعصف بالكثير من الدول وقلبت بعض كراسي الحكام وجعلت عاليها سافلها فالصلح مع الذات أولا هو مطلب إنساني وقبل ذلك رباني ثم تاتي مرحلة الصلح مع الشعوب والتخلي عن الإستخفاف والإزدراء بالمواطن والتعالي عليه والنظر إليه بالدونية وعدم الإنصات لمطالبه السلمية وما يخص منها على وجه التحديد الإصلاح الداخلي ,,, وهذه يأخي الكريم تراكمات لم يعد للمواطن قدرة تحمل, فكثرة الضغط تولد الإنفجار وليس القبضة الحديدية والحلول العسكرية هي العلاج الناجع لمشاكل داخلية مهما بلغت قوة ذلك الحاكم وغطرسته فإن النهاية لا بد أن تكون وخيمة خصوصا في ظل إستجابة العالم الغربي لمشاكل مثل هذا النوع ليدرجوها ضمن حقوق الإنسان وهي أحيانا كلمة حق يراد بها باطل .
اشكرك أخوي أبو حسام على المداخلة الجميلة ,,
تقبل مني اجمل التحايا وأعذبها لشخصك الكريم .

10-06-2011, 10:26 PM	#5
~~سعيد بن عبدالله الزهراني~~ موقوف	رد: أستنجد بصفوية ومجوس إيران وحزب الله اللبناني ليقتل شعبه !!!! [QUOTE=أبو حسام;1253770][CENTER][FONT="Arial"][SIZE="5"][COLOR="Navy"]عليكم السلام ورحمة الله وبركاته في الحقيقة كم انا سعيد بعودتك وغيري من أعضاء هذا الصرح الشامخ لما لمواضيعك أهمية قصوى عند تناول الأحداث والغوص في أعماقها بلب فكر نير وساطع تبتهج به أقلمنا وأنفسنا في أن واحد ... أخي الكريم. ما يجري في (سوريا ) وغيرها من البلدان العربية ليست الا رياح تغيير عاتيه على الحكّام أنفسهم ولايوجد لدى أولئك الحكّام من حلول جذرية لعمل تهديئة كاملة للاوضاع في كافة الأقطار العربية وهذا يعود الى الأتي: أولاً – صمود الشعوب واستبسالها لتخلّص من الحكّام والحكومات المستبدة نظراً لتقدّم الوعي لدى الأنسان العربي ومعرفة الطريق الصحيح للعيش الادمي وكل ذلك يرجع الى تناغم الحضارات بغض النظر عن مدى تاثرها بالتعاليم الشرعيه. ثانيا ً: دكتاتورية الحكّام وهي في نظري (الفخ) الذي لم يحسب له حساب من قبل أولئك الظلمه وقد يعود ذلك الى البيئة السياسية التي تربّو عليها قبل الو صول الى (سدّة الحكم ) مما جعل الافكار الديموقراطية أو التشاورية أن صح تعبير تنقرض من داخل أدمغتهم ان لم يكون هناك مستورد لاساليب جديدة ومتطورة من وسائل التعذيب الدكتاتوري للعبث بنفسيات الشعوب وتوجيها نحو الحياه البهيمية التى تنتظر السوط الذي يهش عليها لمعرفة الطريق الصحيح!! أما ماذهب اليه (دكتاتور سوريا ) فهو يحاول أن يخلق هنا وهناك أزمة مشحونه بالفكر الطائفي حتى يجرّد الأمم المتحدة من الخوض فيها لكونها أختلافات مذهبية معقّدة لا يمكن حلها الا عن طريقه هو وحليفته ( أيران ) لكونهما يملكان من العتاد العسكري ما يجعلهما ياخذان الريادة في هذا الجزء من العالم بينما هم أقل من ذلك بكثير لاسيما مع وجود (تركيا) التي تعتبر جزء لا يتجزاء من حلف شمال الاطلسي وفي نظري هي الدولة التي ستنطلق منها الحرب القادمه على أيران أن حالولت المس بالمصالح الأمريكية في قلب الشرق الاوسط.. [COLOR="DarkRed"][SIZE="5"][CENTER][B][I] أشكرك أبو عبد الله على مثل هذا الطرح وعذراً على توسيع دائرة النقاش ولك فائق أحترامي ،،،، حيا الله الصديق والزميل الغالي : أبا حســــــــــام أشكرك على المرور والتعليق الذي بالفعل يليق بفكرك وقراءتك لمجريات الأحداث في وطننا العربي بشكل خاص, أخي الحبيب أنا أتفق مع ما سطرته أناملك الذي عبرت به عن ما يحتويه عقلك الباطني وهنا أنت في واقع الحال تفكر ثم تفكر ثم ينطق اللسان أو يترجم على هيئة حروف ل يمكن أن يكون للغط مدخل من الأبواب التي أوصدت في وجهه . الحقيقة أنا أستفيد كثير عندما يرد على هكذا موضوع يتعلق بالشأن العربي الذي أرى أن الربيع العربي ورياح التغيير بدأت تعصف بالكثير من الدول وقلبت بعض كراسي الحكام وجعلت عاليها سافلها فالصلح مع الذات أولا هو مطلب إنساني وقبل ذلك رباني ثم تاتي مرحلة الصلح مع الشعوب والتخلي عن الإستخفاف والإزدراء بالمواطن والتعالي عليه والنظر إليه بالدونية وعدم الإنصات لمطالبه السلمية وما يخص منها على وجه التحديد الإصلاح الداخلي ,,, وهذه يأخي الكريم تراكمات لم يعد للمواطن قدرة تحمل, فكثرة الضغط تولد الإنفجار وليس القبضة الحديدية والحلول العسكرية هي العلاج الناجع لمشاكل داخلية مهما بلغت قوة ذلك الحاكم وغطرسته فإن النهاية لا بد أن تكون وخيمة خصوصا في ظل إستجابة العالم الغربي لمشاكل مثل هذا النوع ليدرجوها ضمن حقوق الإنسان وهي أحيانا كلمة حق يراد بها باطل . اشكرك أخوي أبو حسام على المداخلة الجميلة ,, تقبل مني اجمل التحايا وأعذبها لشخصك الكريم .