[الفقير الي ربه]

قصة قديمة جدأ تذكرتها كنت نايم في ألبيت ألي في ألدار ما أدري هل أول الليل أو أخرة صحيت
مفزوع طلعت على ألرعش واشوف ألدنيا ظلام دامس وأرجع وبدل مارجعت ألبيت نزلت ألدرج
ومن يعرف بيتنا في ألدار رحت من ورا دكان أبي جهاد ألله يرحمة ومن ألجرين ومن وراء البيت ونزلت من ألأرض حقنا ألي وراء البيت وماش يانا اعرف أني ماشي لكن بدون فهم اين انا رايح شوية فيه نزول صعب جدأ من يعرفة من وراء بيتنا ينزل لبير ألمروة ولوادي شوية وذاك ألكلب ألملعون ويخرعني يخرعني يفزعني ويلة على أدحديرى ألنزول وأتقلب حتى وصلت نصف الجبل أو أكثر مادري من مسكني لمن وصلت أفكر أنة حلم صحيت وأنا بين أيدي محمدسعيد حرنان رحمة ألله وأسكنة فسيح جناتة خفت وأقلة وشفية قال أنتة وشفيك أنتة مجنون ولأ جهرت شالني ووداني ألبيت وأنا مافية قطعة من جسمي ألأوفيها جرح طبعأ محمد حرنان الله يرحمة كان يسهر دايما عند ألحبلة ألرعش ألبلكونة أللأن هذه مما حصل لي في ايام زمان ألله يعيده بحلوة ومرة أسأل الله لي ولكم العفو وألعافية وللمسلمين