[frame="8 80"]دخل عمران بن حطان يوماً على امرأته , وكان عمران قبيح الشكل ذميماً قصيراً وكانت امرأته حسناء فلما نظر إليها ازدادت في عينه جمالاً وحسناً فلم يتمالك أن يديم النظر إليها فقالت : ما شأنك ؟ قال : الحمد لله لقد أصبحت و الله جميلة فقالت : أبشر فإني و إياك في الجنة !!! قال : و من أين علمت ذلك ؟؟ قالت : لأنك أُعطيت مثلي فشكرت , وأنا أُبتليت بمثلك فصبرت و الصابر و الشاكر في الجنة
ههههههههههههههههههههههههه
بالفعل
الصابر والشاكر في الجنه
جعلني الله من الصابرين وجعلك من الشاكرين
تسلمي برنسيسة
اسعد الله قلبك فكم سعدت بقراءة هذه الطرائف
تحياتي لك[/frame]
|