رد: من شواااطيء ...ذكرى...
ليهب الله لي صبراً ، وليغدق علي رحمةً من عنده ..
إحتملت همي وأحزاني ، وويممت وجهتي لذآك الشاطيء ..
لا أدري عن المنظر هل هو الغروب أم الشروق ..
فعيناي تنزف الدم وقد يكون شروق وشآبته حمرة الدم ..
قد أعود للمدينة وقد لا أعود ..
تدفعني نفسي لكي أمتطي موجة من أمواج الشاطيء دون شروط دون قيود لا أُريد أن أعود فقط هذا ما أريد ..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
|