عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 12-07-2011, 07:53 AM
الصورة الرمزية مـخـاوي الـلـيـل
مـخـاوي الـلـيـل مـخـاوي الـلـيـل غير متواجد حالياً
 






مـخـاوي الـلـيـل is on a distinguished road
افتراضي ▌ أخبار الرياضة العربية والعالمية لـ يـوم الثلاثاء 12 يوليو 2011▌









عودة الروح: الأرجنتين في ربع النهائي







بعد أن هرِم عشّاق التانغو طيلة 225 دقيقة، عادت الروح للأرجنتين المستضيفة وعبرت لربع النهائي "بإبداع" إثر تغلبها على كوستاريكا 3-0 (الشوط الأوّل 1-0) الثلاثاء ضمن الجولة الثالثة والأخيرة من مباريات المجموعة الأولى لبطولة كوبا أميركا المستمرة حتى الرابع والعشرين من الجاري.
سجل أهداف اللقاء سيرخيو اغويرو في الدقيقتين 45 و52 رافعاً رصيده إلى ثلاثة أهداف تصدّر بها ترتيب الهدافين وأضاف انخل دي ماريا الهدف الأخير في الدقيقة 64.
رفعت الأرجنتين رصيدها إلى 5 نقاط من تعادلين وفوز واحتلت المركز الثاني خلف كولومبيا المتصدرة بـ7 نقاط، لتتضمن عبورها لربع النهائي، فيما احتلت كوستاريكا المركز الثالث بثلاث نقاط مع أمل للعبور كأحد أفضل فريقين يحتلان المركز الثاني في المجموعات الثلاث، فيما ذهب المركز الرابع لبوليفيا مع نقطة واحدة.
وستلعب الأرجنتين في ربع النهائي ضد ثاني المجموعة الثالثة في 16 تموز/يوليو الحالي.
هذا الفوز الرابع للأرجنتين على كوستاريكا والأكبر نتيجة مقابل تعادل واحد، علماً أنه لم يسبق أن التقيا في كوبا أميركا بل فقط في لقاءات ودية.
قدمت الأرجنتين مباراة ممتعة لا سيما منذ أواخر الشوط الأوّل، بعد أن عانت في البداية وكان أداؤها مكبلاً رازحاً تحت الضغوط الكبيرة رغم خلقها فرصاً عديدة. ورغم وابل الانتقادات لعب ليونيل ميسي، نجم برشلونة، بنضج ودهاء عكسا قيمته الكروية النادرة ورغم كثرة الإيجابيات في لقاء كوستاريكا لعل أداء ميسي "القيادي" يبقى العلامة الفارقة.
التبديلات



شهدت تشكيلة الأرجنتين أربعة تغييرات عن تلك التي خاضت لقاء فنزويلا. فأشرك المدرّب باتيستا انخل دي ماريا وغونزالو هيغواين وفرناندو غاغو وسيرخيو اغويرو مكان ايزكويل لافيزي وايفير بانيغا وكارلوس تيفيز وستيبان كامبياسو.
من جهة كوستاريكا أجرى المدرّب الأرجنتيني لكوستاريكا لا فولبي تبديلين، إذ أشرك خوسيه كوبيرو مكان دافيد كوزمان الموقوف لتراكم الإنذارات الصفراء مع إنذارين في المباراين الأوليين أمام كولومبيا وبوليفيا، وسيزار اليزوندو مكان دييغو مادريغال.
فرج بعد معاناة




امتلكت الأرجنتين الكرة منذ بداية المباراة إنما الصعوبة كانت في اختراق العمق الكوستاريكي المنظم جداً أمام منافس لعب لما يزيد عن نصف الساعة كرة مقروءة افتقرت لعنصر المفاجأة والحيوية والسرعة بخلاف الروح الكاريبية اليقظة رغم طراوة عودها.
ولعل أبرز ما يذكر عن أبناء باتيستا في هذه الفترة، تحركات غونزالو "الخطير والمزعج" كرأس حربة صريح جَهد في مناطق الفراغ الكوستاريكية ما منح الحلول لزملائه لا سيما ميسي الذي لعب دور صانع الألعاب بتميّز، إلى جانب مواكبات الظهير الأيمن زاباليتا التي شكلت خطورة كبيرة على المرمى الكوستاريكي، وكذلك تحركات غاغو وأغويرو الذين أثبتا أنهما يستحقان المشاركة كأساسيين.
في ظل ما تقدّم، انكفأت كوستاريكا كل الوقت، وكان للاستحواذ الأرجنتيني الكثير من الفرص، مثل تصويبة لأغويرو من خارج المنطقة في الدقيقة 21 جاورت القائم اليمن للحارس موريرا.





تابعت الأرجنتين مساعيها، في ظل اعتماد كبير على ميسي كصانع ألعاب، وكاد هيغوين تحقيق التقدم في الدقيقة 24 حين انفرد وصوب أرضية تكفل بها اليقظ موريرا، الذي عاد ووقف موقف المتفرّج مشاهداً عارضته تهتز لرأسيّة بورديسو المنفذة بارتقاءة مميزة وسط كوكبة حمراء.
توالت الأحداث على الشاكلة نفسها، حتى آخر عشر دقائق حين بدأت الروح تسري في دماء الأرجنتينيين فارتفع أداؤهم وأنجبوا الفرصة تلوى الأخرى أبرزها في الدقيقة 43 حين وضع ميسي زميله هيغواين بمواجة المرمى إلا أن الأخير أهدر برعونة زائدة.
أمام الفورة الأرجنتينية، تضعضع الدفاع الكوستاريكي بعض الشيء، وعليه وجدت الماسات الأرجنتينية المنتشرة في أوروبا، طريقها للشباك قبل أن يلفظ الشوط الأوّل أنفاسه حين صوب غاغو كرة طائرة من حافة المنطقة ارتدت من الحارس المميز موريرا لتجد غير المراقب اغويرو متابعاً بسهولة. الأرجنتينيون تنفسوا الصعداء: ربع النهائي لاح في الأفق.
عودة الروح





وظّف الأرجنتينيون ما كسبوه من معنويات من هدف أغويرو، وظفوها في الشوط الثاني الذي يلخص بأنه شوط عودة الروح للتانغو الذي صال وجال وأبدع كما حلا له خصوصاً عبر ميسي الذي كان "القائد" بكل ما للكلمة من معنى بتمريراته وتحركاته. ومن المؤكد أن عناوين صحف الثلاثاء في الأرجنتين ستكون غيرها عن الأيام الماضية.
في ظل هذا السيناريو، جاء الهدف الثاني سريعاً حين تقدّم هيغواين على الميمنة ولعب كرة قصيرة لميسي الذي بدوره وضع المنطلق من الخلف اغويرو بمواجهة موريرا. تصويبة أرضية زاحفة هزت الشباك والمدرجات. الأرجنتين تقدمت 2-0 وأغويرو تصدر الهدافين بثلاثة أهداف.



بعد مضاعفة النتيجة، بدت كل الأروقة تؤدي للشباك الكوستاريكية أو للمرمى على الأقل، وتمكّن ميسي من إسكات جميع المنتقدين بلمساته السحريّة خصوصاً أنّه مع كل تمريرة وضع أحد زملائه أمام فرصة تسجيل، كما فعل في الدقيقة 64 مع دي ماريا الذي دون تردد وبيسارية لا تردّ هزّ شباك موريرا المسكين للمرة الثالثة.
تابعت الأرجنتين سيطرتها ولعبت "بمزاج" فأهدرت الكثير من الفرص لاسيما عبر هيغواين غير الموفق تسجيلاً والجيد أداء، ما سمح لباتيستا بإجراء التبديلات لإراحة بعض نجومه وإشراك آخرين، فدفع بباستوري مكان نجم ريال مدريد، ولافيزي لاعب نابولي الإيطالي مكان اغويرو الهداف وبيغليا لاعب اندرلخت البلجيكي دون جديد فعلي، بل كادت كوستاريكا أن تقلّص النتيجة عبر رأسية كوبيرو في الدقيقة 85 إنما روميرو أبقى شباكه نظيفة حتى الصافرة الثلاثية للحكم البيروفي غير الموفق فيكتور ريفيرا.
مثّل المنتخبين





الأرجنتين
سيرخيو روميرو (حارس مرمى) بابلو زاباليتا، نيكولاس بورديسو، غابرييل ميليتو، خافيير زانيتي، فرناندو غاغو، خافيير ماسكيرانو، سيرخيو اغويرو (لافيزي 85)، ليونيل ميسي، غونزالو هيغواين (خافيير باستوري 80)، آنخل دي ماريا (لوكاس بيغليا 80).
المدرّب سيرخيو باتيستا
كوستاريكا
ليونيل موريرا (حارس مرمى)، أوسكار دوارتي، جوني اكوستا، فرنشيسكو كالفو (برينيس 45)، بدرو ليال، هاينر مورا، خوسيه سالفاتييرا، خوسيه كوبيرو، اليزوندو (فالي)، جويل كامبل وجوزويه مارتينيز (دييغو مادريغال 45).
المدرّب: ريكاردو لا فولبي











المكسيك بطلة العالم للناشئين




احرز منتخب المكسيك لقب بطل كأس العالم لكرة القدم للناشئين (تحت 17 عاما) بفوزه على الاوروغواي 2-0 في المباراة النهائية على ملعب الازتيك في العاصمة مكسيكو امام 105 الاف متفرج.

وسجل انطونيو بريسينو (31) وجيوفاني كاسياس (90+2) الهدفين. واستغلت المكسيك عاملي الارض والجمهور على أكمل وجه وتوجت باللقب للمرة الثانية بعد الاول عام 2005. وهو اللقب الثاني للمكسيك في مدى شهر بعد فوز المنتخب الاول بالكأس الذهبية اواخر حزيران/يونيو الماضي. ولم تكن بداية المكسيك جيدة امام الجماهير الغفيرة التي ملأت جنبات ملعب الازتيك، بيد انها انتفضت بعد ربع ساعة دون مجازفة لعدم تلقي اهداف من الهجمات المرتدة للأوروغواي.
وانتظرت المكسيك الدقيقة 31 لترجمة افضليتها عندما مرر كيفن ايسكاميا كرة عرضية الى كارلوس فييرو ومنه الى بريسينو الذي اطلقها بيمناه داخل مرمى الحارس جوناثان كوبيرو.
وعانى لاعبو الاوروغواي من التعب في الشوط الثاني ولم يتمكنوا من تهديد مرمى اصحاب الارض الذي وجهوا الضربة القاضية للضيوف في الدقيقة الثانية من الوقت بدل الضائع عبر كاسياس بعد 7 دقائق من نزوله ارضية الملعب بدلا من فييرو. وفشلت الاوروغواي التي ازاحت البرازيل من دور الاربعة بالفوز عليها بثلاثية نظيفة، في احراز اللقب للمرة الاولى في تاريخها.
ونالت المانيا المركز الثالث بفوزها على البرازيل 4-3 في مباراة مثيرة على الملعب عينه وامام 90 الف متفرج. واهدرت البرازيل التي تتقاسم الرقم القياسي في عدد الالقاب في المسابقة مع نيجيريا (3 لكل منهما)، فوزا في المتناول لأنها حولت تخلفها بهدف لاوكان ايدين (20) الى تقدم بثلاثة اهداف تناوب على تسجيلها ويلينغتون (22) وادريان اوليفيرا (29 و33)، لكن الماكينة الالمانية ردت بثلاثية لكوراي غونتر (45+1) وايدين (63) وليفنت ايسيسيك (55).











الأوروغواي تستعد لمواجهة المكسيك الحاسمة



تخوض الأوروغواي فرصتها الأخيرة لبلوغ الدور ربع النهائي من نهائيات كأس أميركا الجنوبية "كوبا أميركا 2011" لكرة القدم التي تستضيفها الأرجنتين، عندما تلتقي مع المكسيك الثلاثاء في الجولة الثالثة الأخيرة من منافسات المجموعة الثالثة.
ويلتقي الثلاثاء ضمن المجموعة ذاتها المتصدران تشيلي والبيرو، وهما ضمنا تأهلهما إلى ربع النهائي إلى جانب فنزويلا متصدرة المجموعة الثانية، وذلك بعد فوز كولومبيا على بوليفيا (2-صفر) يوم الأحد وحجزها البطاقة الأولى إلى ربع النهائي (المجموعة الأولى).
وتملك كل من تشيلي والبيرو 4 نقاط من فوز وتعادل بفارق نقطتين أمام الأوروغواي التي سقطت في فخ التعادل معهما في الجولتين الأوليين، وبالتالي فهي تدرك جيداً أن الفوز وحده يضمن لها التأهل إلى ربع النهائي ومواصلة سعيها لإحراز اللقب والانفراد بالرقم القياسي في عدد الألقاب في المسابقة والذي تتقاسمه مع الأرجنتين (14 لقباً لكل منهما)، لأنها سترفع رصيدها إلى 5 نقاط ستكون كافية لتخطيها الدور الأول سواء كمتصدرة أو صاحبة المركز الثاني أو في أسوأ الحالات المركز الثالث.
وتبدو كفة الأوروغواي راجحة أمام المكسيك على اعتبار أن الأخيرة تشارك بمنتخبها الأولمبي (تحت 23 عاماً) معززاً بخمسة لاعبين من المنتخب الأول، وذلك حفاظاً على لاعبي المنتخب الأول كي لا يشاركوا في بطولتين كبيرتين في مدى شهرين، بعدما توجوا بالكأس الذهبية الشهر الماضي في الولايات المتحدة بالفوز على المنتخب المضيف في المباراة النهائية.
غير أن مدرب الأوروغواي أوسكار تاباريز حذر لاعبيه من الاستهانة بالمنتخب المنافس، مشيراً إلى أن المكسيك ليس لديها ما تخسره، بعدما خسرت مباراتيها أمام تشيلي والبيرو، وهي ستبذل كل ما في وسعها لتحقيق الفوز على أمل التأهل كأحد صاحبي أفضل مركز ثالث.
وتملك الأوروغواي منتخباً مدججاً بالنجوم القادرة على قلب نتيجة المباراة في أي وقت، خصوصاً لويس سواريز ودييغو فورلان وإيدينسون كافاني، غير أن هذا الثلاثي لم يكشر عن أنيابه حتى الآن، وإن كان سواريز مهاجم ليفربول الإنكليزي هز الشباك في المباراة الأولى أمام البيرو (1-1).
في المقابل، لم يظهر فورلان أفضل لاعب في مونديال 2010 في جنوب أفريقيا بمستواه المعهود حتى الآن، والأمر ذاته بالنسبة إلى كافاني ثاني أفضل هداف في الدوري الإيطالي مع فريقه نابولي والذي لن يخوض مباراة الأربعاء بسبب الإصابة.
وستكون مباراة المنتخبين بعد يومين من فوز ناشئي المكسيك بمونديال تحت 17 عاماً على حساب ناشئي الأوروغواي (2-صفر) على استاد الأزتيك أمام 105 آلاف متفرج، وقد يكون الفوز حافزاً أمام شباب المنتخب المكسيكي للإطاحة بالأوروغواي رابعة مونديال 2010 وإحباط آمالها في مواصلة المشوار في المسابقة.
وفي المباراة الثانية، تلتقي تشيلي مع البيرو في قمة ساخنة على صدارة المجموعة.
وقدم المنتخبان حتى الآن عروضاً لا بأس بها، وسيسعى الجهاز الفني لكل منهما إلى وضع اللمسات الأخيرة وتصحيح الأخطاء التي وقع فيها اللاعبون في المباراتين الأوليين، حتى يكون أكثر جاهزية للدور ربع النهائي.








فورلان سيصبح الأكثر تمثيلاً لأوروغواي



سيصبح دييغو فورلان نجم منتخب أوروغواي أكثر اللاعبين تمثيلاً للمنتخب الوطني الذي سيقابل المكسيك الثلاثاء في الجولة الأخيرة من مباريات المجموعة الثالثة لبطولة كوبا أميركا التي تستضيفها الأرجنتين.
كما يملك أفضل لاعب في كأس العالم الأخيرة عام 2010، فرصة أن يصبح هداف المنتخب التاريخي إن تمكن من هز الشباك المكسيكية ثلاث مرات.
وشارك مهاجم أتلتيكو مدريد الأسباني في 78 مباراة بقميص المنتخب "السماوي"، ليعادل رقم الحارس السابق رودولفو رودريغيز ، الذي دافع عن عرين فريقي ناسيونال أوروغواي وسانتوس البرازيلي وكان يحمل هذا الإنجاز حتى الآن.
في تلك المباريات التي شارك فيها فورلان مع الفريق، أحرز اللاعب 29 هدفا، بفارق هدفين خلف هيكتور سكاروني الذي أحرز 31 هدفاً بين عامي 1917 و1930، الذي توّجت فيه أوروغواي بطلة لأول كأس عالم للكرة القدم في مونتفيديو.
واستهل فورلان مشواره مع منتخب أوروجواي في 27 آذار/مارس عام 2002 أمام المنتخب السعودي بالرياض، وسجل آخر أهدافه مع الفريق في العاشر من تموز/يوليو عام 2010 في مرمى ألمانيا، عندما خسر منتخب بلاده مواجهة تحديد المركز الثالث لمونديال جنوب أفريقيا 2-3.
وينافسه من الجيل الحالي على تصدر قائمة هدافي المنتخب عبر تاريخه كل من سباستيان أبريو برصيد 26 هدفا ولويس سواريز برصيد 18 هدفاً.
وتلتقي أوروغواي والمكسيك غدا الثلاثاء على استاد "أونيكو" بمدينة لابلاتا، التي تبعد 50 كيلومترا عن العاصمة بوينس آيرس.








لوسيو يطالب زملاءه بمزيد من الجديّة



ناشد المدافع المخضرم لوسيو قائد المنتخب البرازيلي لكرة القدم زملاءه في الفريق بالتحلي بمزيد من الجدية والإخلاص خلال الفترة التالية في مسيرة الفريق ببطولة كأس أمم أميركا الجنوبية (كوبا أميركا) المقامة حاليا في الأرجنتين.
وجاء ذلك في مؤتمر صحفي يوم الاثنين وجهت فيه وسائل الإعلام العديد من الأسئلة إلى اللاعبين وخاصة فيما يتعلق باللاعبين الشبان.
ورفض لوسيو البالغ 33 عاماً، ذكر أسماء اللاعبين الذين وجه إليهم الانتقادات مشيراً إلى أنّه يرفض التصريح بأسماء الأشخاص ولكنّه يتكلم بشكل عام على أي لاعب يقصّر في أداء مهمته مع الفريق.
وسقط المنتخب البرازيلي في فخ التعادل السلبي أمام نظيره الفنزويلي ثم تعادل بصعوبة بالغة مع باراغواي 2-2 ليتوقف رصيده عند نقطتين فقط من أول مباراتين له في البطولة ويصبح بحاجة ماسة للغاية إلى تحقيق الفوز على نظيره الإكوادوري بعد غد الأربعاء في الجولة الثالثة من مباريات المجموعة الثانية في الدور الأول للبطولة.
وقال لوسيو "نحن فريق كامل ولسنا مجرد لاعبين أو ثلاثة لاعبين يصنعون الفارق. أهم شيء هو قوّة الأداء الجماعي وأن يكون لدى الفريق هدف يتحدون عليه".
وأضاف "يتعيّن على كل لاعب تحمل المسؤولية وأن يلعب بمزيد من الجدية. يتعيّن على اللاعبين أن يظهروا سبب وجودهم في صفوف المنتخب البرازيلي. لا يمكن لفريق أن يفوز بمباراة من خلال بريقه أو اسمه".
وأوضح لوسيو "شعار منتخب السامبا يوجد على مقدمة قميص اللعب الخاص بالمنتخب بينما يكتب اسم اللاعب على مؤخرة القميص. شعار الفريق أهم من اسم اللاعب. المنتخب البرازيلي ليس مكانا للاستعراض. نحن نمثل بلدا بأكمله ونلعب بقميص منتخب كبير. لم نأت هنا للمزاح. نحتاج للجدية والإخلاص والحماس".













ايسيان يخضع لجراحة ناجحة وغيابه يصل لـ6 أشهر










أكّد نادي تشلسي الإنجليزي لكرة القدم الاثنين عبر موقعه الرسمي خضوع نجم وسطه الغاني مايكل ايسيان لعملية جراحية لعلاج تمزّق في الرباط الصليبي والركبة والغضروف.
وكان ايسيان تعرّض لإصابة شديدة خلال مشاركته في تدريبات تشلسي الأسبوع الماضي.
وأوضح النادي اللندني عبر موقعه الالكتروني أن ايسيان أجرى عملية جراحية ناجحة وقد يستعيد كامل لياقته البدنية في غضون ستة أشهر.
وقال البرتغالي أندري فيلاس بواس المدير الفني الجديد لتشلسي "الجميع في تشيلسي يتمنى أن تسير عملية تعافي مايكل بشكل جيّد. زملاؤه وجميع أفراد الجهاز الفني وأنا أيضا نتطلع إلى مساعدته في العودة إلى الملاعب في أقرب وقت ممكن".
















ويست بروميتش يأمل في ضم هارغريفز






ذكرت صحيفة "ميرور" البريطانية أن نادي ويست بروميتش ألبيون الإنكليزي لكرة القدم يفكر في تقديم عرض للاعب أوين هارغريفز الذي انتهى عقده مع ناديه السابق مانشستر يونايتد الشهر الماضي.

وأمضى هارغريفز (30 عاما) أربعة أعوام مع مانشستر يونايتد لعب خلالها 39 مباراة فقط بسبب الإصابات المتكررة.
وكان ويست بروميتش سافر إلى ولاية كاليفورنيا الأميركية الأحد لبدء معسكره التدريبي استعدادا للموسم الجديد، ويبدو أن روي هودجسون مدرب الفريق مستعد لبدء مفاوضاته مع هارغريفز هناك. وسبق أن أبدى السويدي زفن غوران إريكسون مدرب ليستر سيتي الحالي اهتمامه بالحصول على خدمات هارغريفز الذي لعب تحت قيادة المدرب السويدي من قبل عندما كان هذا الأخير مدرباً لمنتخب إنكلترا.













لاتسيو يعزز صفوفه بأربعة لاعبين



أعلن نادي لاتسيو الإيطالي لكرة القدم يوم الاثنين عبر موقعه الرسمي تعاقده مع أربعة لاعبين لرفع قدرة الفريق على المنافسة.
وأكد لاتسيو تعاقده مع عبد الله كونكو مدافع جنوى وفيدريكو مارشيتي حارس مرمى كالياري وسيناد لولينش لاعب يونغ بويز السويسري وماريو ستانكيفيسيوس من صفوف سامبدوريا.
وأصدر لاتسيو بياناً عبر موقعه الالكتروني أشار فيه "لاتسيو يعلن عن تعاقده مع سيناد لوليتش وعبد الله كونكو وفيدريكو مارشيتي".
وكان لاتسيو أنهى الموسم الماضي من الدوري في المركز الخامس.











جبريل سيسيه إلى لاتسيو









ذكرت وكالة الأنباء الايطالية يوم الاثنين أن الدولي الفرنسي السابق جبريل سيسيه مهاجم باناثينايكوس اليوناني سيوقع يوم الثلاثاء عقداً مع لاتسيو، خامس ترتيب الدوري الايطالي لكرة القدم.

وأوضحت الوكالة أن صفقة انتقال سيسيه بلغت 6 ملايين يورو، وسيحصل اللاعب على أجر سنوي 2.1 مليون يورو.
وأضافت: "سيحط سيسيه الرحال غداً في روما لإجراء الزيارة الطبية سيوقع بعدها على عقده مع لاتسيو"، وبهذا سيصبح سيسيه سابع لاعب يضمه فريق العاصمة الإيطالية قبل بدء الموسم الجديد استعداداً للمشاركة في الدوري الأوروبي (يوروبا ليغ)، وأبرز هؤلاء الجدد المهاجم الدولي الألماني ميروسلاف كلوزه من بايرن ميونيخ.













ملقة يضم ايسكو من فالنسيا






أعلن نادي ملقة الأسباني لكرة القدم يوم الاثنين عبر موقعه الرسمي عن تعاقده مع فرانسيسكو الاركون سواريز، الذي يشتهر باسم "ايسكو" من صفوف فالنسيا لمدة خمسة أعوام.

وكشف ملقة في بيان رسمي أن ايسكو لاعب المنتخب الإسباني للشباب تحت 20 عاماً، وافق على توقيع عقد مع النادي يمتد حتى عام ، بعد توصل النادي لاتفاق مع فالنسيا.
ولم يكشف ملقة عن الجوانب المالية للصفقة ولكن تردد في وسائل الإعلام أن النادي إسباني دفع ستة ملايين يورو لفالنسيا للحصول على خدمات ايسكو.













رسميًا: مايوركا يتعاقد مع مدافع ويست بروميتش






حصل نادي مايوركا الإسباني على توقيع المدافع الهولندي جياني زويفيرلون وذلك بعقد حر في رابع صفقة هذا الصيف لنادي الجزيرة السياحية.


المدير الرياضي لمايوركا لورينزو سيرا فيرير استغل وضعية زويفيرون في ويست بروميتش الذي استبعده فأقدم على التوقيع معه دون أن يكون في حاجة لدفع أي يورو.

هكذا حصل مايوركا على صفقته الرابعة بعد التعاقد مع كالاتايود وحميد وبابلو كاسيريس وكلها كانت صفقات مجانية نظرًا للأزمة المالية الخانقة التي يمر منها النادي.













فالنسيا ينهي عقد دل هورنو رسمياً






أكد نادي فالنسيا الإسباني لكرة القدم إنهائه عقد الظهير الأيسر السابق لمنتخب اسبانيا أسيير دل هورنو.


وكان عقد دل هورنو (30 عاما) مع فالنسيا يمتد لعام آخر ولكنه أصبح بإمكانه البحث عن ناد جديد لنفسه.
ويعتبر دل هورنو واحدا من أفشل صفقات فالنسيا في تاريخ النادي حيث انتقل من تشيلسي الإنكليزي، بعدما فشل في إقناع مدرب النادي الإنكليزي آنذاك جوزيه مورينيو ، إلى صفوف فالنسيا مقابل بدل مادي كبير ولكنه لم يلعب معه سوى في مناسبات نادرة بسبب تعرضه للإصابات المتكررة وما تردد عن عدم التزامه بأسلوب حياة اللاعبين المحترفين.
وخلال السنوات الخمس التي قضاها باستاد "ميستايا"، أعير دل هورنو لناديه السابق أتلتيكو بلباو ثم لناديي فايادوليد وليفانتي.













إينلر من أودينيزي إلى نابولي






انضم لاعب الوسط الدولي السويسري غوكان إينلر (27 عاماً) من نادي أودينيزي رابع الدوري الإيطالي لكرة القدم إلى مواطنه نابولي صاحب المركز الثالث، في عملية انتقال متوقعة منذ فترة طويلة.

ودافع إينلر عن ألوان أودينيزي في المواسم الثلاثة السابقة، وساهم في موسمه الأخير باحتلال فريقه المركز الرابع، والتأهل إلى الأدوار التمهيدية من دوري أبطال أوروبا.
ونشأ اينلر ذو الأصول التركية في نادي بازل قبل الانتقال إلى آراو (2004-2005) ثم نادي إف سي زيوريخ (2005-2007)، وبات خامس لاعب يضمه نابولي استعداداً للموسم المقبل، حيث سيشارك في دوري أبطال أوروبا.



















.. لقطة اليوومـ لاتفوتكـ ..









..

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع

أخر مواضيعي
رد مع اقتباس