لم ينجح النجم القادم ايمار ولا نجم الميلان باتو ولا روبينهو في قيادة البرازيل إلى نصف النهائي
ولم يشفع تاريخ البرازيل ولا إسمها بانقاذها من فضيحة البارغواي ..
وهنا تتبكي جماهير السامبا هجومها الذهبي الذي كان من أقل الفرص يترجم الأهداف ..
ولكن الحقيقة أن الكرة العالمية بدأت تعاني من النقص الحاد في النجوم التي تلعب الكرة للكرة وللمتعة
وليست وظيفة ..
أغلب المحترفين أصبحوا يقومون بالتمارين كأنها عمل رسمي مجبرين عليه ..
وحينها نتذكر حالنا أصحاب الأعمال عند الذهاب الى العمل كيف نكون من ملل إلا من يحب عمله
فقط من يحبه يبدع ..
كذلك الكوره من يحبها يبدع فقط من يحب ..