[الفقير الي ربه]

بسم ألله الرحمن ألرحيم
شبه وصف غير دقيق لسوق ألصفح قبل يمكن خمسون
سنة
كان ألسوق بشكل مربع من ألشرق وألغرب وألجنوب
اما من ألشمال كانت ألرقاعة ألشجرة العملاقة من يوم
خلقت وهي على شكلها هذا وكذلك والدي يقول أعرفها مثل ماهي ألأن وكثير يعرفونها بهذا ألشكل قديمة جدأ ولأ أحد يعرف متا زرعت
الدكاكين كانت متقاربة من بعضها ألبعض كان ألدكان ألواحد يمكن متر ونصف في مترين طول كان أول دكان من ألشمال ألشرقي ليل بردان ودكان الي من ألشمال ألغربي لجدي خاطر ألله يرحمة كان وسط ألسوق بسطات لناس ألذين ماعندهم دكاكين كانت أيام حلوة
وكان تحت ألرقاعة محل ألخظروات مثل ألتين ألبرشومي
والعنب والمشمش والخوخ وجميع ألخظروات وألفوكة
طبعأ من منتوجات ألديرة وكانت كثيرة في ذالك ألوقت
والناس تحب ألزراعة كان ألمسطح حق أيل شنان مركز
لبيع ألحيوانات مثل ألبقر والغنم كانت ألسيارة تصل ألى قبل بيت أيل مديس وكانت ألسيارات قليلة جدأ ولواري
مع أيل حيدر ومع مجحود من مقصرة فقط وكان ألناس يهبطون سوق ألربوع يوم ألأربعاء من كل أسبوع كان
السوق فية حركة وتجمع لرجال ألقبيلة أخبر من ألصحاب ألدكاكين قاحص من ألعيص وولدة حسن وأبن بركات والعم ألشوطة
وكذلك أحمد أبن مقباس وجدي خاطر وسالم سعيد ومقباس وعبدالكريم ومجحودبن سعيد ومريف كان عندة
ألدجاج وكثير من ألدكاكين نسيت أصحابها ألي ذكرتهم
منهم من مات رحمة ألله واسكنة فسيح جناتة كان جنوب
ألسوق من حد دكان عبد ألكريم يمتد شرقأ وكان مرتفع
من ألجهة ألشرقية ومن ألجهة ألجنوبية وكان ورى ألسوق دمنة اكرمكم ألله
وربعة كانت مقسمة لناس منهم ألعم عيدان حسن يرحمة ألله وكان في ألدمنة شجرة في ألجدار حق ألسوق من ألخلف أي من ألجنوب شجرة كنا ناخذ منها من ورقها
ونغسل بة الملابس كان يطلع منة رغوة مثل ألصابون

وكان لرقاعة فظل علينا كنا ناكل من ثمرها كانت حلوة
جدأ ذالك ألزمان ألله أعلم باقي يجي فيها ثمار مثل زمان وكان عليها تشديد من بعض ألجماعة
موقع ألبيوت من ألسوق من ألشرق بيت هلال ألله يرحمة
وبيت مريف من ألشرق ألشمالي وألمسجد من ألشمال
وبيت ألعياضي سابقأ من ألغرب ومن ألشمال ألغربي
بيت كعمان وأخوة من ألغرب والجنوب بيوت أيل شنان
من ألجنوب رباع وتين ألقحم عثمان ألله يرحمهم جميعأ
أوتين سالم سعيد هـــــــــــذا وألله أعــــــــــــلم
ألــــــى ألقـــــــــاء في موضوع ثاني من قريتي ألحبيبة