عرض مشاركة واحدة
قديم 29-12-2007, 07:02 PM   #6
قلب العناء
 
الصورة الرمزية قلب العناء
 







 
قلب العناء is on a distinguished road
افتراضي يابني حرير عليكم بمكارم الاخلاق فأنتم اهل لكل ماهو راااقي

سبحان الله و بحمده عدد خلقه و زنة عرشه و رضاء نفسه و مداد كلماته
بعض من أقوال المصطفى عليه أفضل الصلاة و السلام في باب مكارم الأخلاق


( إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق )
أخرجه الحاكم في المستدرك (2/313) , و صححه الألباني في الصحيحة (45) .

( إن المؤمن ليدرك بحسن خلقه مكارم الأخلاق )
رواه أبو داود (4798) , و صححه ابن حبان (1927) من حديث عائشة رضي الله عنها .

( لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه )
رواه البخاري (13) , و مسلم في كتاب الإيمان (45) .

( الحياء من الإيمان , و الإيمان في الجنة , و البذاء من الجفاء ,
و الجفاء في النار )
الترمذي (2009) و رواه الحاكم في المستدرك (1/253) و قال : على شرط مسلم , و أقره الذهبي , و رواه
ابن أبي شيبة في كتاب الإيمان , و قال الشيخ ناصر الألباني : حسن , و صححه الترمذي (14) و ذكره
الدمياطي في المتجر الرابح , و عزاه لابن حبان , و قال محقق جامع الأصول (3/617) : إسناد حسن .

( إن لكل دين خلقا ؛ و خلق الإسلام الحياء )
ابن ماجة (4181) , و من طريق ابن عباس (4182) .

( ما من شيء أثقل في ميزان المؤمن يوم القيامة من خلق حسن ,
و أن الله تعالى يبغض الفاحش البذيء )
الترمذي (2002) و اللفظ له , و قال : هذا حديث حسن صحيح , و أبو داود (4799) , و البخاري في الأدب
المفرد (1/368) .

(إن شر الناس عند الله منزلة يوم القيامة من تركه الناس اتقاء
شره )
البخاري . الفتح (6032) , و مسلم (2591) .

( إن الله عز و جل كريم يحب الكرم , و يحب معالي الأخلاق , و
يكره سفاسفها )
الحاكم (1/48) , و قال : صحيح الإسناد و اللفظ له , و الطبراني في الكبير (6/181) برقم (5928) .

سُألت عائشة رضي الله عنها عن خلق رسول الله صلى الله عليه و
سلم فقالت : ( لم يكن فاحشا , و لا متفحشا , و لا صخابا في
الأسواق , و لا يجزي بالسيئة السيئة , و لكن يعفو و يصفح )
أحمد (6/174) و أصله عند البخاري و مسلم , و هذا لفظ الترمذي (2016) و قال : حسن صحيح .

عن أبي بكر رضي الله عنه أن قال: بلغنا أن الله تعالى يأمر مناديا
يوم القيامة فينادي : من كان له عند الله شيء فليقم , فيقوم أهل
العفو , فيكافئهم الله بما كان من عفوهم عن الناس .
الإحياء (3/195) .

قال عمر رضي الله عنه : ثلاث يصفين لك ود أخيك : أن تسلم
عليه إذا لقيته , و توسع له في المجلس , و تدعوه بأحب أسمائه
إليه .
إحياء علوم الدين للغزالي (2/181) .

( حرم على النار كل هين لين سهل قريب من الناس )
الترمذي (2488) و قال : حسن غريب , و أحمد (10/415) برقم (3938)

اخواني اعضاء المنتدى هل يكفي هذا لترتقوا بأخلاقكم ؟؟
انه كلام رسولكم فهل يعقل ان نقراء بعد هذا كلام انتم اكبر واجل من ان تتقاذفوه بينكم؟
ارجوكم بكل معاني الرجاء اتركوا المشاحنات وتحلوا بصفات الرجال العضماء
ترفعوا بانفسكم فكلكم رجال من اعرق الرجال
تحياتي لكم وتحيه للاخ الراقي العنا..
قلب العناء غير متواجد حالياً