|
عودة مهيبة ياعساف
من خلال قصيدة غزلية ولكنها من الغزل العذري
ولو كان مطلع القصيدة ( أشرت لي بالفليجه )
لكان لها منحى أخر .
ذكرتني بقصيدة قديمة لي مطلعها:
إلى من رمتني بالكُباب وبالحصى
واصل أخي الكريم فنحن في شوق
لكل ما تقدمه لنا من إبداع .
تحياتي وتقديري ,,,
|
|
 |
|
 |
|
حيالله الأخ / عبدالرحمن
إضافة قوية لا تحمد عواقبها على حال الطرفين يا بوفيصل ( أضحك الله سنك )
وأعتبر الإشارة بالصمادة أو الفليجه .... إشارة برئية من فرط الشوق والحب العذري
تحت السطور
ولك أن تتخيل أن الفليجه لونها احمر حينها ستكون مصارعة في حلبة إسبانية