|
حسب ما سمعت منذ القدم
يقولون انه قبل 150 عام كان رجل من رجال قرية التيوس
يحرث ارضه بواسطة ثورين
وبعد ان قام بنثر الحب على الارض ( الذرو)
جائته مجموعة من الماعز وبدأت في اكل الحب قبل ان يندفن مع الحرث
فقام بطردها الا انها عادت مرة ومرات عديدة مما اثار حفيظته
فقال : انفروا ياجن
فاذا بالثيران في الهواء
والسحب معها
متجهون الى اعلى الصخرة
فغابت عن عينه
ولم يشاهد الا جزء من السحب خارج من الصخرة
وهو موجود الى الان كما تلاحظون في الصورة
القصة تتناقلها الاجيال ولم يؤكدها احد كما انه لم ينفيها احد
وهي ترد على عدة وجوه منها هذا الوجه الذي سمعته
---------
وحينما نخضع القصة للواقع وللقوانين الفيزيائية وطبيعة البشر والحيوان والحياة
فانه يستحيل مايلي
1- طيران الثيران في الهواء
2- طيران الخشب (السحب) في الهواء
3- دخول الثيران في الصخر
4- بقاء السحب وهو خشب لمدة 150 عام ولم يتأثر بعوامل الطبيعة -------
ومن وجهة نظري ان القصة تعتبر نوع من قصص افلام الكارتون ولكنها قصة سماعية وليست مصورة
فديتووووووكم
|
|
 |
|
 |
|
ما كان فيه تيوس قبل 150سنه يامرشد ,
والظاهر ان القصة تدور حول كلب اسمه سودان ، وكان هذا الكلب يتحول الي هيئة رجل ويسرق غراز النسوان واكتشفوا امره .. حيث تبعه صاحب احد المنازل حتى نزل إلى الحازم وأخذ الرجل يراقب سودان وكانت المفاجأة أن سودان شيخ في قومه وربعه وشافهم يلعبون ويرقصون وسودان بينهم يغني ويلعب ومتغرز بالريحان والبعيثران ومن القصائد التي سمعها :
يقلون لي سودان وانا أحمد أحمد * ألاعب الزينات في مزرع السد
يقلون يا سودان هاك الرواكة * وانا صبي القـــوم عند إعتواكه
وعندما علم سودان بانكشاف امره حب ينتقم من الشخص الذي اكتشفه فارسل مجموعة من الكلاب واخذت تتمرغ في الحرث بعد ما دمسه صاحبه وتعب عليه ..قال افروا بها ياجن يعني الكلاب . فطارت بالرجل والثيران والسحب .
وهنا أدركنى الصباح فــ سكت عن الكلام المباح ,,
ونستغفر الله ونتوب اليه وسامحووووووووووووووووووووووونا ان كان القصة خلاف ذلك