|
ما كان فيه تيوس قبل 150سنه يامرشد ,
والظاهر ان القصة تدور حول كلب اسمه سودان ، وكان هذا الكلب يتحول الي هيئة رجل ويسرق غراز النسوان واكتشفوا امره .. حيث تبعه صاحب احد المنازل حتى نزل إلى الحازم وأخذ الرجل يراقب سودان وكانت المفاجأة أن سودان شيخ في قومه وربعه وشافهم يلعبون ويرقصون وسودان بينهم يغني ويلعب ومتغرز بالريحان والبعيثران ومن القصائد التي سمعها :
يقلون لي سودان وانا أحمد أحمد * ألاعب الزينات في مزرع السد
يقلون يا سودان هاك الرواكة * وانا صبي القـــوم عند إعتواكه
وعندما علم سودان بانكشاف امره حب ينتقم من الشخص الذي اكتشفه فارسل مجموعة من الكلاب واخذت تتمرغ في الحرث بعد ما دمسه صاحبه وتعب عليه ..قال افروا بها ياجن يعني الكلاب . فطارت بالرجل والثيران والسحب .
وهنا أدركنى الصباح فــ سكت عن الكلام المباح ,,
ونستغفر الله ونتوب اليه وسامحووووووووووووووووووووووونا ان كان القصة خلاف ذلك
|
|
 |
|
 |
|
سلمت ياعتام البحري..
القصة ربما تكون كذلك كما سمعت..أو كما قال أخونا غرم الله في روايته السابقة..وسمعناها من أشخاص آخرين..
شرفتني بمرورك الكريم..
ولاعدمناك أنت وأبو عبدالعزيز..