اخي الفاضل جسد بلا قلب
من الطائف ابعث اليك تحياتي مع باقه من لفائف زهورها
لاتبعثر مابقلبي حزنا والما وربما غيضا وغضبا علي حال امتنا
بالصومال المسلمة حصار امريكي وهجوم اثيوبي صليبي وتنصير كما هو التهويد
طفل صومالي مسلم يموت كل 6 دقائق فلما لا نسمع أصواتا؟ هل الطفل الأبيض يتألم والأسود لا؟؟ أم هو التمييز العنصري ضد السود ياأمة لا فرق بين أسود وأبيض،نريد تطبيق تعاليم ديننا الكريم، أحيوا على ارضهم شعائر الزكاة، نريد ان تحيوا قضية الصومال في قلوب المسلمين كي يقومو لها بالدعاء والتبرع
جسد بلا قلب الحديث في حال امتنا متشعب متجذر ملئ بالمحظورات في هذه الصفحات العذراء
عزيزي يجب ان نبدأ من انفسنا لنغرسها في أبناءنا مثل مافعل القليل من الاباء المتعلمون الواعون في نفوسنا
عندما زرعو فينا الدين المزواج مع العلم حتي بدون مؤهلات
اخي في الله كثير من الامه يغطون في سبات عميق والحل بتحويل النفس من متلقي الي منتج ايضا
قال تعالي((إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم))