مرحبا بالقلم المتميز والديب الراقي أبو فيصل العدواني
شكرا لإطرائك الذي لا أستحقّه أختي
أولا أرحب بك ضيف مبدع
أسئلتي كالتالي
س1/ رؤيتك للمستقبل الأدبي ؟
مستقبلي أنا ..؟ لا أرى نفسي شيئا أما الأدباء الحقيقيين.. لكـني لن أتوقف ..!
س3 / لماذا ألحظ في غالبية ماتدونه هاهنا نظرة الحزن ؟ أليس للفرح مكان في كتاباتك ؟
لأني في بداية قرائتي قرأتُ للمنفلوطي .. والذي كان يكتب كثيراً عن الحزن .. فتأثرت قليلا بأسلوبه .. ومع ذلكـ فصدقيني .. النص الأدبي لا تكفيه قراءةٌ واحدة ..
وبالطبع هناكـ مكان .. لكـني لا أنشر إلا قليلا من كتاباتي ..
س4 / ياليت تعطينا هنا آخر مادونه قلمك لو سطرين منه 
كتبتها في غابة رغدان أيام العيد 
حين يطل طيفكِ ...في أريج الطبيعة ...أو عدو المطر ...أو انهمار الكدر ...أشعرأن حياتي صُيّرت ربيعاً ...وشجني طرباً ...وأنيني قهقهةً ...واكفهراري ابتساماً ...حين يطل طيفكِ ...تطير المشاعر في سماء الحرف ...فلا يبقى احساس ...أو شعور إلا ويترجم نفسه ..في حفيف شجر ...أو ابتسام الزهر ...أو تساقط ورق ...أو ولادة ورود الكرز ...يتمثل الجمال في كل شيء ...أحب من أكره ...أقرب من أبعدت ...أشعل شمعة الأمل في حياتي ... وطموحاتي
حياك الله مرة اخرى